“لَن يفهمكِ، فَأنتِ تتحَدَّثين عَن أمرٍ قَطعتِ فيه آلاف الأميال تَفكيرًا ولَم يمشِ فيه خُطوة واحِدة، لَن يشعر بِكِ، فَأنتِ تشرحين شُعورًا جال في قلبكِ كُلّ لَيلة مَلايين المَرَّات ولَم يطرق قلبه ليلة، ليس ذَنبه، بَل هي المَسافة الهائِلة بين التجربة والكلمات.”