يوم من الأيام
چان الشاعر المرحوم
ابو معيشي يتمشه هوة والشاعر
سيد هاشم
يم النهر فبعد مسافه سيد هاشم شاف اكو ابنيه جاي تترس مي
من النهر .
فهوة يعرف البنيه
ويدري ب أبو معيشي ما يلزم لسانه
فگله ابو معيشي خاف نوصل
ذيچ ابنيه ابوهه أعرفه فزحمه تحاچيهه.
گله لا مع الأسف عليك
فوصلو يمهه باوع ابو معيشي شافهه البنيه شگره وحلوة
فهيه تسمع يحاچي سيد هاشم
گله ....
يسيد من أشوف الشگر .. تنحال
وحگ جدك جميع اعضاي. تنحال
لون بيدي دعاوي البيض .تنحال
لحكم كل شجي ماخذ شجيه.
(هنا سيد هاشم صار ابموقف محرج.)
كله السيد...
مهو عيب اعله شيبك . من تحلهه
رقيب اعله النواهي . من تحلهه
الدواعي للنواهي. منتحلهه
أنت شنهي رقيب اعله الوطيه
(هنا ضاج ابو معيشي)
گله ...
سيل أهل الهوى عني ..منشاب
وعلية النار البگلبي . من اشب
الچان البيض يفلتهن . مني الشيب
لگصه بذمتك وأخذ تحيه.