هنا

[سعد العراقي راقي*]

لاشك ان مايدور في العالم العربي والاسلامي من نزاعات دمويه هي ليست وليدة اليوم
انما لها جذور دمويه ممتده في عمق الحضاره العربيه وهذ امر مفروغ منه ولايحتاج الى ادله واسهاب في النقاشات
لكن المهم اليوم هو ضياع صورة من المجرم ومن الضحيه لدخول اطراف تستطيع ان تظهر بوجهين
محور نقاشنا ليس محدد في دوله من الدول الاسلاميه والعربيه النازفه
لكن الاطار العام يفرض علينا ان نسميها بمسمياتها الواضحه
اولا :-حروب الارهاب من وجه وتحول الارهاب الى طالب للحريه من وجه اخر
1- تنظيم القاعده وهو:- تنظيم اسس في 11اغسطس 1988 بدعم من الولايات الامريكيه المتحده لمحاربة الشيوعيه السوفيتيه(سميت عند الامريكان بعملية الاعصارحينها) وهي خليط من حركتين اساسيتين (حركة الجهادالاسلامي المصريه--القاعده) وكان التاسيس في اجتماع ضم سيد امام الشريف وايمن الظواهري وعبدالله عزام من حركة الجهاد المصري مع اسامه ابن لادن مؤسس القاعده واتفقو على مايلي:-
-توظيف اموال ابن لادن لدعم الحركه
-الاعتماد على خبرة منظمة الجهاد الاسلامي العسكريه والتنظيميه
-مواصلة الجهاد في اي مكان اخر بعد انسحاب السوفيت من افغانستان
واعتمدت القاعده اعتمادا اساسيا على كتابات المفكر(سيد قطب)وقالو عنها انها لولا كتابات سيد قطب مانشات القاعده والي يعتبر اكثر الكتاب تطرفا
2- تشكل حركة طالبان الافغانيه وهي:-حركة سياسيه سنيه مسلحه نشات سنة 1994 وسيطرت على العاصمه الافغانيه كابل في 27 ايلول 1996 واعلنت قيام اول اماره اسلاميه في افغانستان وهي تختلف عن طالبان الباكستان
3-تشكل حركة طالبان الباكستانيه وهي:-حركه تشكلت سنة 2002 وتختلف عن طالبان الافغانيه كونها طرفا اساسي في النزاع مع الحكومه المركزيه الباكستانيه وهدفها هو المواجهه مع الجيش الباكستاني
4-توسع نفوذ الفكر القاعدي في اغلب الدول العربيه والاسلاميه وخصوصا الفقيره او الضعيفه منها وسميت كل بحسب البلد الذي تتواجد فيه
(قاعدة العراق- قاعدة السودان-قاعدة اليمن -----وهكذا)
5-استطاعت القاعده ان تظم حركتي طالبان الافغانيه والباكستانيه تحت تصرفها في اي وقت تحتاجه على ان تعمل الحركتين بحسب فكر القاعده
6-انجرار اخوان مصرالى التحالف مع بقايا الفكر القاعدي بعد رفضهم في بداية الامر مما اعتبره البعض رصاصة الرحمه في جبهة الاخوان
7-بعد القضاء على زعيم القاعده تشضت القاعده الى حركات عديده كلها تحمل نفس الفكر القاعدي القطبي القديم مع اختلاف بسيط في الفكر السياسي بغية تنويع الادوار لغرض الوصول الى الاهداف فظهرت داعش وجبهة النصره(جبهة فتح الشام) والجيش الحر(خليط من الجيش السوري القديم )وجنود الشام( الشيشانيه اللبنانيه) وكل هذه الحركات نشات سنة 2011 في العراق وسوريا
-------------------------------
ثانيا:-ردة فعل الشعوب اتجاه الارهاب
لو قرات هذه النبذه المختصره عن هذه الحركات جيدا سوف تلاحظ وحدة الهدف والتاسيس الدولي المتقن لهذه الحركات
وايضا لابد ان ننوه ان ظهور هذه الحركات خلق حركات معارظه لها ولفكرها في كل البلدان التي ظهرت فيها منها ماهو حكومي ومنها ماهو شعبي
ومنها ماهو دولي بحجة محاربة الارهاب(المصنوع اساسا في مصانعهم)
---------------------------------------
ثالثا:-الاقطاب التي تدير حروب الارهاب او الحروب ضدها
ولنعود الى الاقطاب التي ظهرت جليا في الساحه الدمويه الحاليه
1- المملكه العربيه السعوديه وهي صاحبة الدعم الرئيسي لكل هذه الحركات ماعدا الاخيره منها فهي داعمه في سوريا والعراق بحجة التحرير ومحاربه بتحالف معلن في اليمن يناقظ دعمها الاول بالتحرر
2-جمهورية ايران الاسلاميه وهي صاحبة مشروع مقاتلة اعدائي خارج بلدي وهو مشروع مشابه ايضا للمشروع السعودي مع اختلاف بسيط فهي محاربه في سوريا بشكل علني وداعمه في اليمن بشكل شبه سري مع ميل للعلنيه اخيرا
3-دولة قطر--وهي صاحبة مشروع دعم الحركات السياسيه المعارضه للانظمه والتي لاتطمع بحكم الخلافه في الوقت الحاضر مثل الجيش الحر وجبهة النصره وبعض حركات ليبيا ومصر والعراق
4-تركيا--وهي الدوله الحالمه بعودة الخلافه العثمانيه وصاحبة العلاقه المتينه مع اخوان مصر واستطاعت المملكه العربيه السعوديه ان تجرها الى هذا الصراع لتكون طرفا فيه ضد القوميين السوريين والمصريين لكونهم اعداء الاخوان التقليديين وذالك باستغلالها الفكر الاردوغاني الميال للحلم العثماني القديم
5-الدول العضمى صاحبة المشروع الاول والتي تعمل بقانون دولي صنع على المقاس وتعمل بتحالفات دوليه كبيره
-------------------------------------
رابعا:-اصل المشكله ووجهها الحقيقي
ولو رجعت الى ماكتبته اعلاه عن هذه الحركات والانظمه التي تدعمها لوجدت ان كل ماجرى هو حرب بين امريكا من جهه والشيوعيه السوفيتيه
من جهة اخرى وماهذه الحركات الا ادوات حرب بالنيابه استخدمت اسم الاسلام والجهاد لغايه في نفس الدوله العضمى
وايضا سوف تجد ان الشيوعيه السوفيتيه هي حليفة الانظمه القوميه والتي لازالت تدافع عنها وتدعمها
وان الحرب عادت حاليا مثل مابدات وبشكل علني وليس سري بارد كما كان سابقا
-------------------------------
النقاش
-هل برايك ان هذه الحركات ممثله فعليه للمسلم كون ان هذه الحركات والانظمه كلها اسلاميه كما تدعي
-هل هناك بلد من هذه البلدان الاربعه يمكن ان يكون حاملا للمشروع الاسلامي الحقيقي
-هل تتوقع ان يكون واحد من هذه البلدان خارج عن اطار المؤامره الدوليه او مصالح الدول العضمى ومن هو برايك
-هل الشعوب العربيه و الاسلاميه بكل اديانها وطوائفها هي من خولت هذه الاقطاب بالعمل نيابة عنها
-هل مصلحة الشعوب هو اولوية هذه الانظمه المتصارعه في غير بلدانها ام انها مصالح انظمه فقط
-هل الاستهداف لهذه البلدان هو انتقائي كونها اكبر بلدان عربيه وتمثل راس الرمح العربي
-من هو المجرم ومن هو الضحيه في خضم كل هذه الدائره البيانيه المتشابكه

[تشيللو]

لو كنا إسلام حقا. .لم يتكون مجرم ولا ضحية ..
مختصر الكلام. .تسلم

[استاذ]

قرأت الموضوع وهو جيد وفيه التفاتات جيدة واضح الدعم اخ سعد حتى اسامه بن لادن كان مدعوم بشكل سري من الدول التي ذكرتها كداعم للإرهاب اما قضية العراق فهي قضية واضحة جدا لان الحكم شيعي وفي سوريا علوي وفي اليمن شيعي فلايريدون هذا التوجه واعتذر عن المسميات الضحية هو المسلم الحقيقي البريء الذي ليس له ناقة ولاجمل والجلاد هو امريكا والغرب واسرائيل ومن يدعم الارهاب بالفلوس واللوجست وما اعترفت به كلينتون كافي جدا ليضع النقاط على الحروف تحياتي محمد رضا

[د. حسن سعيد]

عذراً على الصراحة لاحظ أستاذ سعد هجوم الجبهات الوهابية الحالي ضد دول الحكم الشيعي وهي العراق واليمن وسوريا التي نظامها قومي موالي للسوفيت وقريب من الشيعة كذلك بالامكان اضافة البحرين كونها ذات أغلبية شيعية ومحاولة ضرب إيران كونها شيعية حكومةً وشعباً أخيراً السعي لضرب جبهة المقاومة في لبنان (حزب الله الشيعي ومن يواليه من السنة) ، الجواب على تساؤلك من المجرم قطعاً أمريكا التي تريد الهيمنة على العالم بمساندة من الصهيونية الاسرائيلية وغيرها من الدول ، وهذه تلقى معارضة قوية من مذاهب الإسلام الصحيحة في مقدمتها الشيعة والزيدية والشافعية مما يجعل تلك الدول الى خلق حركات متأسلمة كالوهابية والسلفية ثم صنع أجنحة مسلحة لها كالقاعدة وداعش وغيرها ، بالمقابل لا ننسى الارادة الروسية في التوسع .. هذه وإن كانت تشبه المشروع الصهيو أمريكي في بسط نفوذه لكنها تختلف عنه بكونها لا تحمل حقدا على الإسلام مما يعني عدم تفكيرها في القضاء عليه ، وجدت روسيا في المذاهب الاسلامية المعارضة للناصبية فرصةً لمحاولة بسط نفوذها وإعادة المجد السوفيتي القديم فبدأت بدعمها ومساعدتها على تشكيل فصائل مسلحة بذريعة الدفاع عن حقها في الحياة والوقوف ضد الوهابية والقاعدة وهكذا أصبحنا في حرب عالمية مستترة لا تتقاتل الدول في ما بينها مباشرةً إنما تستخدم فصائل مؤيدة لها وتحصر القتال في دول أخرى كي لا يصل الى أراضيها.

[سعد العراقي راقي*]

لو كنا إسلام حقا. .لم يتكون مجرم ولا ضحية ..
مختصر الكلام. .تسلم

شكرا جزيلا لحضورك ورايك لمجترم

[سعد العراقي راقي*]

قرأت الموضوع وهو جيد وفيه التفاتات جيدة واضح الدعم اخ سعد حتى اسامه بن لادن كان مدعوم بشكل سري من الدول التي ذكرتها كداعم للإرهاب اما قضية العراق فهي قضية واضحة جدا لان الحكم شيعي وفي سوريا علوي وفي اليمن شيعي فلايريدون هذا التوجه واعتذر عن المسميات الضحية هو المسلم الحقيقي البريء الذي ليس له ناقة ولاجمل والجلاد هو امريكا والغرب واسرائيل ومن يدعم الارهاب بالفلوس واللوجست وما اعترفت به كلينتون كافي جدا ليضع النقاط على الحروف تحياتي محمد رضا

الدعم هذا ليس خفي ياصديقي محمد رضا انما معلن
حاول بعض العرب في السنوات الاخيره تلميعه لكنه بقي حقيقه صارخه لايمكن اخفائها
و هذا مااردت السؤال عنه بالضبط
اذا كانت هذه المنظمات والحركات قد اسست لمحاربة الشيوعيه فما دخل الشيعه في الامر؟؟؟
هل اشتبهو بين (الشيعه)و(الشيوعيه) ----علما ان الشيعه هم من حاربو الفكر الشيوعي قبل هذه المنظمات والحركات بكثير ومنذ ستينيات القرن الماضي
رغم اختلاف اسلوب الحرب فالشيعه حاربوهم فكريا وليس عسكريا ومحمد باقر الصدر قدس سره انموذج لتلك الحرب الفكريه

تحياتي لك وشكرا جزيلا لرايك المحترم

[سعد العراقي راقي*]

عذراً على الصراحة لاحظ أستاذ سعد هجوم الجبهات الوهابية الحالي ضد دول الحكم الشيعي وهي العراق واليمن وسوريا التي نظامها قومي موالي للسوفيت وقريب من الشيعة كذلك بالامكان اضافة البحرين كونها ذات أغلبية شيعية ومحاولة ضرب إيران كونها شيعية حكومةً وشعباً أخيراً السعي لضرب جبهة المقاومة في لبنان (حزب الله الشيعي ومن يواليه من السنة) ، الجواب على تساؤلك من المجرم قطعاً أمريكا التي تريد الهيمنة على العالم بمساندة من الصهيونية الاسرائيلية وغيرها من الدول ، وهذه تلقى معارضة قوية من مذاهب الإسلام الصحيحة في مقدمتها الشيعة والزيدية والشافعية مما يجعل تلك الدول الى خلق حركات متأسلمة كالوهابية والسلفية ثم صنع أجنحة مسلحة لها كالقاعدة وداعش وغيرها ، بالمقابل لا ننسى الارادة الروسية في التوسع .. هذه وإن كانت تشبه المشروع الصهيو أمريكي في بسط نفوذه لكنها تختلف عنه بكونها لا تحمل حقدا على الإسلام مما يعني عدم تفكيرها في القضاء عليه ، وجدت روسيا في المذاهب الاسلامية المعارضة للناصبية فرصةً لمحاولة بسط نفوذها وإعادة المجد السوفيتي القديم فبدأت بدعمها ومساعدتها على تشكيل فصائل مسلحة بذريعة الدفاع عن حقها في الحياة والوقوف ضد الوهابية والقاعدة وهكذا أصبحنا في حرب عالمية مستترة لا تتقاتل الدول في ما بينها مباشرةً إنما تستخدم فصائل مؤيدة لها وتحصر القتال في دول أخرى كي لا يصل الى أراضيها.

انا ليس معك في عبارة (الحكم الشيعي) انما تستطيع ان تقول دول (التواجد الشيعي) او الدول التي ظهر فيها شخص شيعي فحكم البلاد
لان نظام الحكم في سوريا هو قومي بعثي اشتراكي ونظام الحكم في اليمن هو قومي جمهوري اشتراكي وهو شبيه بنظام الحكم في مصر والعراق ايضا ليس فيه نظام حكم شيعي يحكم بدستور شيعي
انا لم اذكر البحرين هنا باعتبار ان من دخل اليها(جيش السعوديه الرسمي) بطلب من ملكها لغرض الحمايه بغض النظر عن تحول النظام من (دوله)الى(مملكه)
انما نقاشي هنا يدور حول هذه المنظمات والحركات الارهابيه ومن صنعها ومولها وزرعها في بلدان محدده ولاتنسى ايضا مصر وليبيا فهي ليست دول شيعيه الا اللهم ارجعوها الى الجذور الفاطميه وايضا الجزائر ماذا فعلو فيها سابقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولاحظ جيدا ان هذه الدول كلها كانت سابقا تمثل المحور القومي امام محور المماليك العربي وكلها كانت تميل الى السوفيت ضد امريكا واسرائيل باعتبار(عدو عدوي صديقي) اما محور المماليك العربي فهو كان ولازال ميال للمحور الامريكي الاسرائيلي منذ تاسيس تلك المماليك لكن ليس على مبدا (عدو عدوي صديقي) وانما على اساس مبداء التبعيه لتلك الدول كون تلك المماليك ضعيفه وتحتاج الى من يحميها لدوام سلطتها

شكرا لطيب مرورك سيدنا وشكرا لرائيك المحترم
تحياتي لك

[رامي الاصيل]

النقاش

-هل الشعوب العربيه و الاسلاميه بكل اديانها وطوائفها هي من خولت هذه الاقطاب بالعمل نيابة عنها
-هل الاستهداف لهذه البلدان هو انتقائي كونها اكبر بلدان عربيه وتمثل راس الرمح العربي
-من هو المجرم ومن هو الضحيه في خضم كل هذه الدائره البيانيه المتشابكه

الخوض بدائرة المجرم والضحية في الحرب الاقليمية المذهبية في المنطقه واضحة المعالم من حيث بيان وجه المجرم الحقيقي
الذي يحاول جاهداً بكل الوسائل الاجرامية ان يسيطر على القرار الاسلامي تارة والقرار العربي اخرى .. و للاسف هناك طوائف معينه
في المجتمع العربي تشتبه و تتوهم بأحقيتها بالاستيلاء على الكلمة العليا بأعتباره ورث اجدادهم بالسيطرة على مخدرات البلد لذلك
نشاهد ونسمع ان الاقلية في العراق ولبنان وسوريا و اليمن اصبحت ادوات و اهم الوسائل الاجرامية لذاك المجرم الاول ( الحكومات الطائفية )
فالموارد البشرية المنخدعه منحت تخويلها لرصاصات البطش والاعلام القذر مما اجاز للارهاب الطائفي ان ينخر عقر المجتمع .
بشهادة الغرب وبتأكيد العم سام واطفاله ان سوريا والعراق واليمن هي الدول المهمة سياسياً وعسكرياً ذات العمق الحضاري العربي الاصيل
ذات الاغلبية المجتمعية المعادية للتوسع الصهيوني والمصالح الغربية في المنطقه فنجد الارهاب الطائفي صنيعة الحكومات الجاهله والانبطاحيه
يستهدف تلك المجتمعات وبأبشع طرق الاجرام والكلام طويل ... جزيل الشكر للموضوع

[سعد العراقي راقي*]

الخوض بدائرة المجرم والضحية في الحرب الاقليمية المذهبية في المنطقه واضحة المعالم من حيث بيان وجه المجرم الحقيقي
الذي يحاول جاهداً بكل الوسائل الاجرامية ان يسيطر على القرار الاسلامي تارة والقرار العربي اخرى .. و للاسف هناك طوائف معينه
في المجتمع العربي تشتبه و تتوهم بأحقيتها بالاستيلاء على الكلمة العليا بأعتباره ورث اجدادهم بالسيطرة على مخدرات البلد لذلك
نشاهد ونسمع ان الاقلية في العراق ولبنان وسوريا و اليمن اصبحت ادوات و اهم الوسائل الاجرامية لذاك المجرم الاول ( الحكومات الطائفية )
فالموارد البشرية المنخدعه منحت تخويلها لرصاصات البطش والاعلام القذر مما اجاز للارهاب الطائفي ان ينخر عقر المجتمع .
بشهادة الغرب وبتأكيد العم سام واطفاله ان سوريا والعراق واليمن هي الدول المهمة سياسياً وعسكرياً ذات العمق الحضاري العربي الاصيل
ذات الاغلبية المجتمعية المعادية للتوسع الصهيوني والمصالح الغربية في المنطقه فنجد الارهاب الطائفي صنيعة الحكومات الجاهله والانبطاحيه
يستهدف تلك المجتمعات وبأبشع طرق الاجرام والكلام طويل ... جزيل الشكر للموضوع

احسنت اضافه جميله جدا وهي(عمق هذه الدول الحضاري)
تشرفت برايك القيم والدقيق في مفرداته
شكرا جزيلا لك

[Samer]

هذا موضوعك حصري ؟ ما لكيته في مكان آخر ؟

ساجيب فقط عن التساؤل الاخير لان تعقيدات المصالح و الديانات لا اهتم لها كثيرا .... الضحايا دائما هم المدنيون المسالمون، ايا كان دينهم (مسلم او مسيحي او يهودي) او عرقهم (كوردي او عربي او اسود او ابيض) او مذهبهم (شيعي او سني او غيره) .. اما المجرمين فهم من يظلمون المدنيين ويقتلوهم و يجعلوهم يعانون، سواء كانوا من جهتهم او من الجهات المناوئة. . و هؤلاء هم مجرمين، بغض النظر عما اذا كانوا يفعلون ذلك باسم المصلحة، او الدين، او اي اعتبارات اخرى