القراءات الفقيرة في عينيّ .. تتَطلّع أجرها من رسائلك !
وَأفواه الحروف ، التهمت صدري يـ ضحى ..
شُكراً لـ هذهِ المشاهد الجميلة ، والمعاني المُدهشة
تقدير وافر
قالت له... لِمَ لا تخبرني أنتَ كيف ضاعَ الدفُء بيننا وسادَ الصقيع
وكيف ارتدت ألواننا فساتين البرد المُزكرشة بالشفقِ الأحمرِ
وظنوننا الخاوية تجّر خلفها عناءَ مخاضٍ عسيرٍ نهارهُ يستضيفُ
دموعاً مُشردة تَنقلها حافلات الحلم إلى واقع لا يملكُ من الحبِ ذخيرة
ــ ــ ــ ـــ ــ ــ ـــ ـــ
وداعاً لليلةٍ تهذي شفتاها بالفقدِ والرحيلِ
ــ ــ ـــ ــ ـــ ــ ــ
الله ..
حيرتي هيَ في اقتباس اجمل شطر من هذهِ الرائعة
فكل رسالة هيَ رائعة وقصّة عمر بحد ذاتها
لله درّك ضحى المؤمن بأيّ لونٍ متفرّد تكتبين ؟
حيّاك الله وبياك وجلّ الاحترام
رسائل جميلة و تعبير رائع جدا
تحياتي
ما اجمل نبض قلمك .. شكرا لك من القلب
لانك تكتبين لنقرأ
..
معك .. تكون فكرة الطيران حاضرة .. لا تغيب ..
أثثت للجمال بيوتا على الورق ..
حوارية نسجت خيوط الالم على اغصان خريف متجمد تنبثق منها رائحة امل بيأس
وتضفي عليها دموع فراق لجرح
مستديم
(يا جرحي المستيديم دعني امطر حضورا كي انموا مجددا بين عينيك وطنا
لا يزاحمني فيه النسيان ولا يسلب ما ادخرته لك من مغانم الحب والحرب)
سلمت ما خطة اناملك لكلمات يرقص على اوتارها طير مذبوح.يحسبونة يرقص وهو يزهق الروح