توجهتُ لا أدري ..... إذ القصدُ معرضٌ
ينادي بسمعي .... يا حكايا ...... تقوّضي
الأشياء التي تبقينا أحياء لا تخضع لضرورة اللون
ألف وأدور .. حولك .. مثل جرم تائه
جرعة مفرطة من قهوة ... وما تزالين صداعي النصفي جداً
حدثي النوافذ ... فهنّ يأتمنّ الريح .. الريح التي تحب الأشرعة
مواقيت الانتظار .. تشير الى التاسعة الا أنا
لا الصبح شمس. . ولا الليل قمر. .
اليوم ضحكت كثيرا حد الاختناق...