و على غيرة النساء رقيب
و على غيرة النساء رقيب
اليوم حصلت على هدية
انا القابع في يدي .. اشكّلها حيث تضج الزوايا بالفوضى .. لا لعب مع النارنج حين تغازله اسنة الالواح .. لا لعب معه والرقيب يخترق الفؤوس ليجعل المشهد خامدا كهيأة السير في درب غامق .. لا حرف يمكنه الاعتناء بسطره .. فالليل يغري لوعة القصب ان تبوح بالفاقدات اللائذات باستقامة اضالعه .. لا بقية من كؤوس الامس يشفيها الركون بزاوية مؤجلة .
الاحتكام لهن .. عادة ثملة
كان عليَّ الابتداء بها .. والنهاية بما تشاء
هي زاوية حرجة .. اتوكأ على حكايتها .. ثم اغلق فماً ورثته من القابلة القديمة .. اضع رأساً مغلفاً بالبلادة .. اوجهه صوبي ثم اطلق عليه يدي
التعديل الأخير تم بواسطة راهب ; 24/December/2016 الساعة 4:37 am
انا آخر وعد لها .. حيت تقف على حافة مضاءة
عشقان مرا ..
قف ..
هذه شفتي ..
من رام وصل الشمس حاك خيوطها
سبباً إلى آماله وتعلقا