فيكون أوّل ما نقول ... وداعنا .... لنعود يكملنا الحديثُ .... تقهقرا
تَعِبٌ ،، كَـ أَنَّني أقودُ جيشاً خآسِر!
أتيت إليك مع نسمات الشوق
المتهادية على وجنات الورد ..لأني على يقين ..أنك الروح التي أبحث عنها منذ زمن ..والميناء الذي تهاوى عنده شراع القلب
واعجبا ذلك السرور المفاجيء
وكان الروح تستوحشه.
لم أحب الضجة في الخارج
أريد الهدوء
وﻻ هدوء يمتلكني كهدوء ليلة الكرسمس..رغم صخب اسمها لكن لي فيها لحضات تمحي محتواها...
أشعر بالذنب .. لا أستطيع مسامحة نفسي
مختنقة جداً ...
شلون واحد داخلة خشبة جوة اظفره و محتار شلون يطلعها .. و يجي واحد يصفعه فجأة و بدون سبب .. يكوم يريد يرد على هذا يشوف واحد يشرب عصير بالمحل المقابل و ببرود .. و بالجهة الثانية أكو شرطي مرور يحاسب مخالف لأن محمل خشب بشكل غير قانوني من نفس نوع الخشبة اللي جوه اظفره .. وين وصلنا؟ المهم شعوري الآن شعور شرطي المرور .. هذا اعترافي
شعوري الان
مثل شخص يعمل في محل ملابس
ومعلك ملابس بالقرب من السقف
و فجأة يجيه شخص و يكَولة ممكن تنزلي هذه القطعة
ويجيب العمود
حتى ينزل القطعة وجأة جنكَال التعلاكة يطب بعينة
هذا شعوري