معترفاً بالتفاصيل المعفّرة .. بالزوايا .. بحسن الظن القابع بين طياتنا ... بالالقاب المستعارة التي لا تمثلنا .. بالهبوب حين يواري تفاهاتنا ... بالنشوز لحظة البقاء صامتين .. وبالجنون لحظة الايقاع بفرائضها المحوّطة .. بكل شيء يمكنه الايغال في صورنا .. في غباءاتنا المفترضة .. او في تغابينا المفرط حد الاجهاد ...
معترفاً بها .. على نية الايفاء بما سيأتي !!