صباحكم نصوص ...
صباحكم نصوص ...
أُثير حفيظة الورد ...
هكذا أنا منذ حقلين ..
أحتفظ بذاكرة اللون ... وأُخفي دهشة العطر عن ملامحي ...
أُمارس الدخان حيث لا أحد
وافتعلني ... معك
تشاركيني الان .. كوب الفكرة الممتزجة بنكهة الكاكاو
ترعبني فكرة الموت حباً ... وتثير نقمتي ايضاً
تجعلني أكثر عدائية ربما .. وأقرب للخيبة المثيرة للغة
اللغة التي يروقك تحدثها على نية المشاكسة
أيها الناس ..
أننا نعيش الشك واليقين في تناقض مخيف...
أكبر و اصعب موقف أن تقف على مفترق طرق ليس في اي منها يقين مطلق ...وكلما ظننت إنك تقترب من الحقيقة تزيد شكوكك و تتضارب افكارك وقناعاتك...إننا نعيش كل الشك و قليل من اليقين...شيئ مخيف إلى درجة الجنون...
هل نشك ونشك حتى نصل إلى اليقين...
أم نشك و نشك حتى نصل إلى الا يقين....
أن أقرب نقطة للحق استطعنا كجنس مهيمنٍ على هذه الأرض الوصول إليها، كانت تلك النقطة التي اعترفنا عندها بعجزنا عن امتلاك الحقيقة."
صباح الخیر..
یکولون جاي مطر للبغداد
بکل مکان حلو المطر اله بالعراق
صباحكم مطر
خلونا بس نشتم رائحة المطر ولا توهدنونا به هههه مابينا حيل تبعاته