كلّما بَقيَتْ هيَ في خِضّم الرغبة
فَــ كثيراً ماتَتكهّن ..
وَ تُسامر قارئات الفناجين
وَ تخاطرَ أفكار الآخرين
اِلّا في لحظةِ طيشٍ ونَرجسية طباع
فيكون فيها الهوى
هوَ السّيد المطاع
تامر الحلي
أيها الراقي
هنا ألق باهي يعانق النجوم
ويحاول ان يستجمع قواه المنهكة غارق ٌ في ذاته
يفتش عن أمل ٍ يتعلق به و هناك صوت يهمس من بعيد
ها نحن لم و لن نتغير
ما زلنا نحلم بأوراق الزيتون
فى منتهى الرقه
تحياتى