..
كنت أظن أن الحديث (هنا) مضيعة للوقت فقط .. وأن (هناك) هو الوجه الحقيقي للأحاديث التي تزيل الضيق عن صدورنا .. كنت مخطئة بهذا الظن .. أعتذر عن هذا الإنحراف .. ف رأسي المائلة لم تفهم بعد أن هنا .. هنا بالذات .. نتحدث عن الأشياء القريبة بأريحية .. وبلا مقاطعة ..!