..
لأنني أحبك .. لا يعني أبدا أن أتملكك .. تستطيع أن تعيش حياتك كاملة .. وأستطيع أن أكتب عنك ما شئت .. ف الحب لدي أن أتحدث عنك بهذا القدر ..
..
لأنني أحبك .. لا يعني أبدا أن أتملكك .. تستطيع أن تعيش حياتك كاملة .. وأستطيع أن أكتب عنك ما شئت .. ف الحب لدي أن أتحدث عنك بهذا القدر ..
..
لأنني في الواقع لا أملك كتابا خاصا بي .. ف ما أكتبه عادة لا يتعدى كونه ثرثرة مرتبة في أحيان وفوضى في أحيان أخرى .. لذا لست ملومة إن كان ما أكتبه لا يجبر شيئا ..
..
أفكر بمقاس أكبر .. لكنني أشعر بأنني لا أكبر .. لا أزال طفلة ترتب أشيائها الصغيرة الثمينة في درج مكتبها الصغير .. وتخاف أن تفقد منها شيئا لذا تقبض عليها بقوة .. تبكي بعد كل كلمة لا .. وتضحك بعد ال نعم التي لم تكن تأتي بسهولة .. تفتح عينيها في الظلام .. لتلتقط كل الأرواح الطائرة .. وتغمض في الضوء لتحتفظ بالصور البرتقالية بشدة ..!!
متابعة بـ حب *،.
لكلماتك و ذوقك الراقي
تقييمي ❤
.. لي شرف متابعتك غلايالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة العراقيـة العبيـديـة
..
ما دمت أكتب عنك بهذه البراعة .. تلك البراعة التي يعرفها كلانا .. إذن .. ف أنا قادرة على فعل الكثير من الأشياء ..
..
القراءة كون آخر .. رغم ذلك أنا عازفة عنها .. لم أكن هكذا قبل مدة .. وقبل أن أعرفك بالتحديد .. حاولت أن أكتب كثيرا .. لأجلك.. ربما لأنه الباب الوحيد الذي يجعلك تدخل منه دون أن تنتبه حتى .. نسيت أن الكتابة التي لا تحمل قراءة دسمة ليست كتابة ولا قريبة من ذلك .. هي ربما ما نقوله بشكل يومي لبعضنا ولا نلتفت لأخطاء التقديم والتأخير .. الأهم والمهم .. القريب والبعيد ونحن نزاول حديثا روتينيا لا مهذب .. كأن أحضري الماء لي .. ونحذف لو سمحت من العبارة .. تماما حين أكتب بلا قراءة .. وأترك الحواف تعج بالفراغات دون أن أدري ..!
..
في الكتابة .. أحمل الكثير من الندوب .. لأنها من طرف واحد .. بنسق واحد .. معلقة هكذا في الهواء .. مليئة بالفراغ في الوقت الذي أزدحم فيه بالفوضى ..!
..
لو لم أكن إمرأة .. كنت تمنيت أن أكون فراشة .. حمامة .. أو نحلة .. المهم أن أطير في كل مرة أفكر بذلك ..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 19/July/2017 الساعة 12:15 am
