.. وأغرق أنا في دهشة هذه الحضورات ..
وشكرا أخرى لك محفوفة بالإمتنان
تحرك المشاعر حروفك يا نور
كل الحب
..
للمرأة التي سأكونها بعد عام من الآن .. كيف أنت ..!؟
ألا زلت تحلمين .. أم توقفت قبل عام ..!؟
ماذا عن الإصدار الحلم الذي تكلمت عنه ..ذاك الذي يتشاركه معك الأحبة في ورقة الإهداء فقط .. ماذا عنه .. ؟هل أبصر النور يا ترى . !؟ أنا أرى خيالك الجالس الآن .. لكني لا أستطيع تخيل ملامحك .. أأنت تبتسمين ..؟ أتمنى أن تكوني كذلك .. سعيدة وراضية جدا .. أخبريني عنك أرجوك في القريب العاجل.. ولو بإشارة في مناماتي القليلة .. وأحبك
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 9/July/2017 الساعة 3:31 pm
..
لا أحب الزوايا المظلمة .. ولا أنتحل الشخصيات .. وأنا أكتب تقريبا أكون بكامل هيأتي .. إنسانة حقيقية جدا .. وإن كتبت بحلم قليلا ..
..
أكثر اللحظات .. وحشة .. تلك التي لا تتخللها فقرة الحديث عنك بشكل مفصل .. أعني كيف تضم يومك بكل هذا الحب في صدري .. كيف أتقوس أنا على وجهك الباسم رغبة في عناقه بكلتا يدي هاتين .. يعني كيف تكون ماء للفكرة العطشة في رأسي الآن .. الآن فقط كيف أصحح الموقف المائل وأنت تدور في فلك الرؤية لدي ..
..
أضيق .. وتضيق بي الرؤية من الزاوية التي اخترتها ك محطة للوقوف والإنتظار .. وهل لا بد من انتظار ..!؟ كنت قد حسمت كل هذا في ورقة .. كورتها بلطف ورميتها ل فم النفايات المفتوح ب اتساع مخيف .. وكنت أخبرت نفسي مرارا .. أن الإنتظار يشبه الموت .. لكنه أشد إيلاما .. وتوقفت ..