..
أفكر في السقوط من أعلى فكرة .. لا تشبه أحدا .. أعرفه .. ولا تحتفظ بعاطفة خفية .. فكل الكسور السابقة .. أسبابها عاطفية بحتة ..
..
أفكر في السقوط من أعلى فكرة .. لا تشبه أحدا .. أعرفه .. ولا تحتفظ بعاطفة خفية .. فكل الكسور السابقة .. أسبابها عاطفية بحتة ..
..
بدأت أؤمن أن الصبح .. ضياع يحتفظ ب إشارات عودته جيدا ..
صباح الخير اذاً .. مادام محتفظاً بنية العودة
..
أنا لا أكتب عنك .. ف الكتابة حين تتلبس شخصا ما .. تكون روتينية فقط .. وتفتقر للكثير من الأشياء التي تسبب الضجة ..
..
بدأت أخفي عنك .. ما يجعلني مكسورة لساعات طويلة .. وحين أحتفظ ب سر كهذا لي فقط .. يعني أني أفكر بك بشكل مختلف ..
..
لا أعرف كيف تموت الكلمات التي كانت تتسابق لاحتضانك .. فجأة .. دون أن تترك لي فرصة الحديث بأريحية كما كنت أفعل قبل سنة من الآن .. أمام الجدار والغرفة المغلقة ..
..
بالحديث عن الكلمات .. هي وحدها القادرة على ملء فراغ السطور .. كسر ضجر المسافات .. لكنها لا تفعل ..
..
ما يجعلني أكتب أحيانا .. هو أني في كل مرة يشق فيها القلم طريقه على الورق .. أنتظر مصيبة حلوة ..
..
لا أدري متى سنتفق ..؟ متى نجد حلا وسطا لعراكنا فوق الورق .. متى نترك لأحدنا الخطوة الأولى .. والكلمة الأخيرة ..؟