ما بيه حيل ادور
اي
كنت أتخوّف كثيرًا من فكرة إنطفاء شغفي إليك، أعني أن يصبح حضورك وغيابك سواء، حزنك وفرحك لا يعنيني، حديثك لغيري لا يثير جنوني لكن هذا ما حصل"
راقت
رمزيتي تحسسني انو صرت ثلاثينيه
في كل الأمسيات, هناك إمرأة تنتظر رجلاً !
و بكل هشاشتك .. لا يحق لك أن تميل ، لان ثمة هنالك من يتكأ عليك .