تعددت الاهداف والجمال أهمها، سيما لدى المرأة البغدادية، فبعد الانفتاح على العالم في مجالات الموضة والماكياج وغيرهما من وسائل الزينة، زاد اقبال الفتيات على وضع العدسات اللاصقة لتعزيز الجمال بما يتناغم مع الازياء والملابس التي يرتدينها.
تعليقاً على ظاهرة الاقبال على العدسات اللاصقة، اعتبرت مواطنة أن "العدسة صارت فد شي الناس تستخدمه يوميا ومتكدر معظم البنات ميكدرون يستغنون عنه صار من ضمن المكياج اليومي مثل الكحل مثل الماسكارة يعني اني مت اريد اكول يغير الشكل تماما ينطي فد لمسة فد سحر غريب للعين، هذا الشي منكدر نغض البصر عنه ولا نكدر نتجاهله".
وأضافت حنين حداد، فنانة: "الاغلبية مو يعني لجمالية لون العدسة يعني مثلا اني البسهه العدسة لان عندي قصر نظر فبنفس الوقت يكون بيهه لون وعندي قراية او ما اشوف التلفزيون عن بعد عندي قصر نظر فلازم البس عدسة بالسياقة ما اكدر اشوف اللا لابسة عدسة يعني للضرورة احكام".
هذه الظاهرة باتت محل منافسة بين الشباب والبنات على حد سواء بحسب مواطنين.
مواطن يقول: "نلاحظ هلكد ما لجأولهه البنات تحولت هسه حاليا على الشباب ايضا الي يحب يغير لون عينيه والقادم الله اعلم يجوز يسوون عيون طبيعية".
بين تحسين المظهر والاغراض الطبية، يبقى إضفاء مزيد من الجمال على العينين، السبب الاقوى لاقتناء العدسات اللاصقة من قبل الفتيات، سيما وان التراث العربي مليء بقصائد ونصوص ادبية، كان جمال عيون العربيات، ابرز ثيماتها.
يمكنكم مشاهدة التقرير على الفيديو أعلاه.
منقول