گالولي تجي وفزيت ،
وبجاني الفرح ،
صار آشحلاتةّ البيت ،
وآمتدت أديةّ ،آشلون ....؟ ما ادري !
وآنرسمت الشبگةّ آبغير ما ادري ..... ورحت للباب .
گالولي تجي آووصيت بيك الباب .
گتلةّ الچاي ،بي —نيشان بوسةّ ،
—ودمعه من تيزاب ،
گتله الچاي ، .–حافظ كل سوالفنه على گلبةّ ،
. –وحافظ كل غنه الغياب .
كتله الجاي
— رايح ينحني آكبالك ،
. —يشبعك بوس ، .—(ويشاور العتبه آبشفةّ من عطاب ،) .
.
آووصيتةّ ، گبل ما تنحني له ..... يضحك بوجهك ،
ياخذ بوستي منك ،
يفك روحةّ ......
ويگول افيش( اچوني آحباب ).
. بيبان العشگ مفتاحهن بوسةّ ....
وهمس خلاب .
گالولي تجي .
وحطت عصافير المحلةّ آمتانيه الخطار ،
وآغصان الشجر..... نفضن ورگ حنةّ وصواني آصغار ،
وعودان البخور اشتهن طعم النار ،
وحرگ روحةّ الشمع ،.....
من سمع بيك وذاب .
وآنا الخاطرك ..... رشيت ماي الورد عالعتبةّ ،
و غشيت برفيف الگلب شباجي ،.. گلت يمكن يجيك آتراب .
وبلهفة عطش تانيت ،
تانيتك تجي لگلبي ،
تجي لعيني ،
مثل جيت الحلم من غير دگة باب .
وبلهفة عطش تانيت ،
وآستعجل نبض گلبي عليك ..... آووگفت الساعةّ ،
ومدري شلون ، .
(غبت آويا الشمس وتجرح اللبلاب ). .
وبلحظة صحو تذكرت وين آنا ،
وعرفت الگال لي جذاب ،
وجذب نيسان حرگ اعصاب .
وعرفتك ماتجيني ،
وآنكسر كلبي ،....... وكسرت الباب
.