الأنين مــلاذي
والعـلقم شـهـد ذاتي
والجنــون مـُرادي لعـالمها الهيستـيري
وعلى ضفــاف القمـر تنـام ُ أحــداقي
وبين أكفــان الفـرح تسكـُن إبتساماتي
وخلف أعــواد الثقــاب تحترق أزهـاري
وفي صومعة جنـوني تسكن طــلآسم طقوسي
وهنــاك على أوراق الخريف الصفــراء
كتبت مــرادي وحلم رُقــادي
فعصفت بهـ ريحٌ جـدباء اجتثت معها أحلامي