محمد حسن روحاني شيخ و طالب حوزه معمم يمارس حياته مع عائلته ک أي شخص ويلعب مع الاطفال في الشارع .. يلتقط الصور مع زوجته ويضعها على الانستگرام !! يقول ان زوجته انسانه و لديها طموحات و امنيات تريد تحقيقها وانا اساعدها واشجعها على ذلك
ويزيدني فخرآ ان زوجتي استطاعت ان تحصل على 4 شهادات
فالحياة الزوجية عبارة عن حياة مشتركه نساعد بعضنا مع العلم ان اغلب الاعمال المنزلية على عاتقها !!
يعيش حياته تحت عبارة " الدين ابتعاد عن الحرام و ليس الحياة
للإطلاع فقط
و المشكله ان المخالفه أتسمت بألوان رماديه أساءت للجمال الحقيقي للمرأة العراقية وما معروف عنهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أغرد بهمس
من عزة نفس واحتشام مقتبس من عهد ألاوليات .. الشعور بالنقص يساعد على التصرف المغيض
والسيئ بنفس الوقت ليعبر عن فشل متلاحق ... باقة ورد لاْختي همس
حرية المرأة العراقية !!!!! .....بايسكلات في الشوارع !!!!!! هذا هو التطور برأي البعض واعطاء حرية للمرأة العراقية ونبذ كل العادات والتقاليد !!!!!
فقط اريد ان أسال سؤال للذين يؤيدون هذه الافكار الدخيلة علينا !!!!!.....هل مُنِعت المرأة في العراق من أعطاء حريتها ؟ الجواب عند البعض ..نعم .........
حسنا .....أقول للذين يعتقدون بهذا الرأي الخاطىء جدا....لقد مارست المرأة العراقية كامل حريتها بدون اعتراض ولا قيود .....عملت المرأة مع الرجال في كافة المؤسسات العراقية.....ارتدت انواع الملابس من الجينز والقميص والوانها وانواعها وجامعاتنا تشهد على ذلك ولم يعترض احد ولم يقف بوجهها احد ويمنعها.....لبست الحجاب او خلعت الحجاب لبست العباءة ام خلعتها.....بحريتها ايضا....ركبت انواع السيارات حتى فاقت الرجل في السرعة عند القيادة وهذا في العراق طبعا....بعد شكول !!!!!!!....عملت في المحلات في وسط الاسواق وبين محلات الرجال وايضا امر عادي جدا.....القت الشعر على المنصات.......مثلت في المسرح.....استخدمت الفيس ونشرت كل نشاطاتها العلمية والثقافية مع صورها العديدة ومع زملائها ......اضافة الى الانشطة الرياضية....هناك فرق لكرة السلة والطائرة .... هذه كلها برأيكم لا تعبر عن حرية المرأة العراقية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهل أقتصرت على مرثون شبابي نسائي بايسكلاتي اجول في الشوارع لتغيير حياتي !!!! ......ما لكم كيف تحكمون !!!!!!!
العزيز رامي ، هذه الخطابات خطابات تأسيسية تكشف عن القضايا العامة للحفاظ على كرامة المرأة ، وهذا أمر لا ينكر ، النصوص العليا تحتاج لترشيد في التطبيق على وفق العصر الذي نعيشه ، هناك مناسباتية في النص القرآني الذي أوردته والحديث الشريف كذلك ، المرأة كائن مخاطب بالثقة والإنسانية قبل كل شيء ولا يجوز مخاطبته بالنقص والاتهام والزلل ، هذا يعني أن كل اللاتي يعملن في الدوائر مخاطبات باستشراف الشيطان لهن ، الأمر ليس كذلك صديقي الحبيب ، ربما تطول إجابتي بهذا الخصوص ، وبعيدا عنه كيف سنبرر للآخر هذا الأمر ؟ المجتمع يضم طبقات مختلفة ومن حقها أن تختلف معنا في وجهات النظر وأن تعيش بالشكل الذي يناسبها ، هل يعقل أن يترك البلد بما يضج من عورات سياسية وأخرى اقتصادية والكثير من العاهات التي لا تعد ولا تحصى ونلتفت لمجموعة من الشبان لمجرد أنهم استقلوا درجات هوائية ؟؟؟ ياسيدي الحديث ذو شجون والذي أطاح بهذا البلد المسكين المبتلى هو هذا الكلام ، الدين أمر شخصي بين الإنسان وربه ، افسحوا الطريق لله لأن يغفر وأن يتجاوز أرجوكم ولا تحكموا باسمه ، دعونا لمرة واحدة نبدو كأننا شعب حر ودولة مدنية ، أعتذر للإطالة ولك مني المحبة التي تستحق صديقي
مدام متاذي احد ، ولا تفجر ولا تفتي ولا تكفر فـ مع هيج ظواهر طبعاً..
رياضة وحرية شخصية ، بأي حق نحاسبهن؟ وإذا كان لعملهن هذا إشكالات شرعيه ودين وكذا فـ الهن رب يحاسب، محد عينكم انبياء(احچي بصفة العموم)
ان شاء الله ع يوم نسوي مارثون بالسماوة
يسلمو.
هي في الاصل كما تفضلت ليست ممنوعه او محرمه
بل انها موجوده وبكثره في دول ينظرون اليها اليوم على انها متشدده ك(ايران مثلا)
عندهم قياده الدراجه الناريه امر اعتيادي للسيدات بل هو الرائج عندهم حتى عند الفلاحات والجبليات
لكن مااثار دهشتي قبل اسبوع تقريبا هو التثقيف لهكذا مارثون في صفحات التواصل الاجتماعي وكان النساء العراقيات كانت في زنزانه انفراديه
وهذا امر معيب فعلاعلى نساء يطالبن بحريتهن ويوجههن اشخاص غير معروفين اساسا عندهن
وغير معروفه دوافعهم ليوجهوهن امام عدسات كامرات وهواتف مجهوله
وهوبالاصل ليس مارثون بقدر ماهو استعراض تصويري والا فنصفهن لايعرفن قياده الدراجه الهوائيه فضلا عن الناريه
كل مافي الامر هو (كروب)تواصلي موجه لغايه في نفس الادمن
ههههههههه
تحياتي لك
وشكرا جزيلا لطرحك
بعيدا عن تقييم هذا المارثون ومحاولة الغوص في الموروثات لانتقاء وصف يناسبه
الأمر برأيي لا يعدو كونه ردة فعل مناوئة للتوجه السمج الذي تقوم به الأحزاب الدينية
من (تديين) مدفوع الثمن لمفردات القانون والتشريعات والدولة ..
وربما سيستمر هذا الشد والجذب بين الطرفين ..
إنها لُعبة جديدة .. لاتتصور أن في العراق شيئاً يحدث من ذاته !
وإلا ليس ثمّة ماينفع لنا أو لـ من ركب الدرّاجة ، على سبيل الخراب .. نشغلك بكلّ تافه !
وغداً سنجرّب الركوب فوق رأسك .. (( حرية وبعدين ؟ ))
تحياتي
الامر مجرد تحدي للمجتمع وعاداته وتقاليده أو اشغال الرأي العام بتوافه الأمور وهي الطريقة التي تتبع في جميع السياسات العربية وكأنها تدرس في فنون السياسة عند العرب
فكلما زاد الفساد زاد البحث عن التوافه التي تشغل الشعب
لا اعتقد ان شعب لا يمانع في قيادة المرأة لسيارتها يمنع في ركوبها الدراجة وهي بكامل احترامها لنفسها ومجتمعها
لكن الخروج بهذا التحدي السافر في اختلاط وخدش للذوق العام ليس من باب الحرية الشخصية فحرية المرء تقف عند حرية الاخرين
ومن حق الاخرين والمجتمع احترام عاداته وتقاليده والاعراف التي تجمع الجميع
ما الفائدة المرجوه من هذا المارثون النسائي و ما الاهداف التي يسعى لها ؟
في بلادي حملات كبيرة للدعوة للسماح للمرأة بالقيادة وانا من اكبر المؤيدين لها لأن فيها مصلحة كبيرة للمرأة ووسيلة لقضاء حوائجها
لكن ما الداعي لهذا المارثون والمرأة في العراق تقود سيارتها أو دراجتها أو اي وسيلة من وسائل المواصلات في احترام وحرية
أي حق من حقوق المرأة و أي مطلب من مطالبها تناله المرأة بتوعية المجتمع بحقوقها
وانها مواطن درجة أولى لها ما للرجل وعليها ما عليه
وتقبله ذلك لا بتحديه وكسره بالقوة
رد مع اقتباس