.
محتار
خايف
مبتسم،
سهران ليلي بدونها.
وبراسي ما ظلت بشر،
بس الصور وعيونها.
شگد حلمت،
بس ما لگيت وجوه حلوه بلونها
شيجيبها ويتشابگن،
چفي ويه چفها وينترس وجهي بضوه حچاياتها،
واسمعها تبچي من الفرح واتونّس بدمعاتها،
متانيها بس تأخرت، خاف القطار يفوتها..
عطشانها،
وعطشان لاسمي بصوتها..
زياد البصراوي
صٱبرلها