هكذا تبى الاوطان وهكذا كانت نزاهه الموظفين وحرصهم العالي على اداء امانتهم ..
.ومهما يكن المقابل ..او صاحب اي سلطة..نرى العمل فوق كل المجاملات..
فيا ترى هل لا يزال شعبنا بهذا الحرص وبهذه الروحية ؟؟؟للنسبة للموظفين؟
انا لا انكر ان هناك موظفين واناس قل نظيرهم بل تراهم يذبون في عملهم حرصا... اكثر مما في عائلته واعرف قسما منهم....وختام الحديث هذه صورة وهي تنطق بما فيها
تارك لكم التعليق......
جميل
تسلم ايدك
بدأ التخلف العربي كان مع قيام عبد الناصر في اول ثورة عربية ،،، التي ألهمت قاسم ورفاقة طُلاب السلطة ،،، مع اسالة دم الملك فيصل الثاني تم اسالة تاريخ ومجد العراق ،،، جاء العسكر ليحكم فكانت النتيجة ما تراه الان ،،، خطأ قاسم كان مثل خطأ ناصر ،،، بل هما وجهان لعملة واحدة ،،، منذُ ذلك الحين سقط العراق ولم ينهض
اعتقد المكان الامثل لهذا الموضوع هو قسم النقاشات او السياسي او مساحة حرة
شكراً لكَ صديقي
....مرورك هو الاجمل..عزيزيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيان البصراوي
ممتن لمرورك الطيب..........
سأجيبك على حرص الموظف في الوقت الحالي والذي يحمل شهادة عليا وليست شهادة اعدادية فقط
عادةً ما يتم اقامة الندوات والمؤتمرات وبلا شك اضافة الى المادة التي تطرح في الندوات
فأن هنالك ( ضيافة ) بعد انتهاء الندوة
يسعى القائمين على هذه الندوات من حملة شهادة الدكتوراه والماجستير اصحاب الالقاب العلمية الى ان تكون الضيافة
شيء يفتخر به بحسب رأيهم كأن تكون معجات من افخر الانواع أو غداء لا يُنسى
ولا انسى ان اذكر اقتراح هؤلاء النخبة العلمية عليّ كوني امين صندوق
يقترحون ان أملأ وصولات وهمية بمشتريات موجودة في الدائرة وغير مستعلمة ( من أجل الضحك على لجان فحص المواد )
واستغلال الاموال التي كتبت في الوصولات بشراء اطعمة لضيوفهم البرلمانين والتدريسيين من الجامعات الاخرى
كون التخصيص المقرر في الموازنة للندوات والمؤتمرات او الضيافة والوفود لا يسد طلباتهم الخيالية بحكم التقشف
هذا مثال بسيط جداً جداً مقابل الامور التي نعايشها يومياً في دوائر الدولة سواء اموراً مالية أو ادارية
تبين وبشكل ( علني ) عمق الفساد المالي والاداري دون رقيب !
صدقت Laraa..فالجشع وصل الى ابعد من الكادر العلمي....بل وصل الى اصحاب الدين...واقولها بمرارة..
احسنت...وشكرا لمرورك العطر
رد مع اقتباس