أنتحب الشارع من تثاقل الأحمر فوقه
مسح رأس دمية ورتب حذاء رجل ..
علَّق عباءة إمرأة كخيمة فوق الأطفال النائمة على صدره ..
غازل جديلة جلست في ركنهِ وحيدة ..
تنهد بطول وعمق الليل المتسمِرة أطرافه في نهايته
..
تلوى بكاءاً في أنوار الشموع الموقدة على أكفه
أنتحب الشارع من تثاقل الأحمر فوقه
مسح رأس دمية ورتب حذاء رجل ..
علَّق عباءة إمرأة كخيمة فوق الأطفال النائمة على صدره ..
غازل جديلة جلست في ركنهِ وحيدة ..
تنهد بطول وعمق الليل المتسمِرة أطرافه في نهايته
..
تلوى بكاءاً في أنوار الشموع الموقدة على أكفه
هذه الخيوط تقلق قراءة مستعجلة .. لي عودة سورين
الشارع ...في الحرب والخيبة كفن لموت امنية
..
للمرة الأولى .. يرتب الموت تفاصيله ب حرفنة تقلق الورق .. تحاول أن تتنفس على الأقل على قارعة طريق .. واجهة ..
أصبت لب الحدث .. سورين
جميل سورين
نايس فطيم