إلهِي لم أقُل شيئآً لكنك تسمعُ ما أُخبئُہُ قُل لِلعافيةِ أن تسكُن جسد أُمِي؛ فإنما بأمرِك إن شئِت أن تقول للشيءِ كُن فـ يكُونُ ،!!
إلهِي لم أقُل شيئآً لكنك تسمعُ ما أُخبئُہُ قُل لِلعافيةِ أن تسكُن جسد أُمِي؛ فإنما بأمرِك إن شئِت أن تقول للشيءِ كُن فـ يكُونُ ،!!
ماذا يرتدي مُنتصف الليلِ،الفُقدُ أم وحشة القلبِ،ف ما بين نكونُ أو لا نكونُ هي مسافةٌ طويلہ،تجعلُني غارقةً ب الأُمنياتِ
بشكلٍ ما أعتقدُ أني سـ أحصلُ على سعآدتي،ف الصباحُ الذي يحتضنہُ صوتُ أُمي؛مُقدسٌ يجعلُني مُمتنةٌ ودومآً أبدو رائعةً،تلك هي جنتِي،راحةُ قلبِي.
لم يبق في ذاكرتي غيري، لاأدري أين ذهب أولئك الناس الذين كنت أريد أن أتذكرهم، إنني لا أتذكر عداي، حين كنت مرة خرقاء ومرة متكبرة وأخرى ضعيفة.
أحتاجُ لكرةٍ كبيره أُحطم بها جدران عزلتي،أحتاجُ لسكينةٍ دائمة أُضمد بها جراحي العميقة،أريد المزيد من تلك الليآلي التي تنعم فيها روحي بالسلآم
"وفي كلّ مرة يخاف القلب أن يضعف ، كان يقسو."
أنا وأنت لانتغير نحن فقط نراوغ مصائرنا، نغير أسماء مانشعر به، نتلاعب بالمجاز وبالألفاظ .. والخرائب واحدة بنفس الأرواح المثقوبة والموهومة "
وهكذا أخذت أدفن أفكاري لم أعد أستطيع أن أنظر إلى أعماق نفسي وحتى لا أستمع إلى صرخاتها أشحت وجهي عنها، و ابتعدت .
وكانت حياتي كلها تتقدم على وقع دويّ الطبول، كانت الطبول تدوي عالياً جداً بداخلي إلى حد أنني لم أعد أسمع شيئاً آخر
أحياناً أشعر أن غلطتي الآزلية أني عندما أحب شيئاً أحبه أكثر من اللازم و أخاف خسارته كم لو أنني سأخسر طرفاً من أطرافي ..