تَنِهيدةً عمِيقة لِـ كميةَ الفقد التِي تسَكنِنيّ دون صوتُك ...
تَنِهيدةً عمِيقة لِـ كميةَ الفقد التِي تسَكنِنيّ دون صوتُك ...
سَـ أعزفُ علَى نبضِكَ معزُوفةً شرْقيةً
فُـ اصّـبر لَهّـأ ّ
فُـ لعلها ولعلها
ولعل من خِـلق
السِـماء یحلَهّـا....
اتخذتك ماء و لم ادري إن الماء قد يسقي، وقد يروي ، وقد يُغرق .
عيناه سوداء بها ليلٌ وحبرٌ وقهوة وغيرة
وما ابتعادي إلا عودة
وما هروبي إلا رجوع
وما اشتياقي إلا قرار
وما أنت إلا لجوء.
وگلما اشتقت لگ احتضنت طيفگ يغالبني الگبرياء...ويقتلني الغياب والطيف حُر...گما أنت أتاني ليرحل
وما أن أنتهي من احتساء الحنين على مهل حتى تتجلى الذگرى في قاع روحي ونشوه الفرح بجرعه الشوق تختفي وتبقى لي ما تبقى لي ذگرى
وإذا سألوني عنگ من تگون في حياتي س أگتفي بِ قول مُعجزة يتَمناها الجميع وأنا حظِيت بها
عَيناگ حُلمي الذي سَيگون گبيراً گما يحلمُ المُتعبون