" كانت الأشياء الصغيرة التي فوقي ستسحقني، لو لم يكن فوقي أيضًا سماوات ونجوم عظيمة، وذكرى بعض الورود "
" كانت الأشياء الصغيرة التي فوقي ستسحقني، لو لم يكن فوقي أيضًا سماوات ونجوم عظيمة، وذكرى بعض الورود "
" بدأت أشعر بتسرب الحياة مجددًا إلى التصدعات الموجودة في جسمي وعقلي اللذين كنت قد شطبتهما تمامًا باعتبارهما مستنزفين أو هامدين "
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
دمت بألف خير تقبلي مروري
الى قَلبـي
لا تقلق ، كل الذين اتخذوا من جراحك مرقصاً سيقيم الله فوق حُطامهم أفراحك !
مجبراً أن تعود لكل ما تعمدت التخلي عنه . ربما يكون هذا حلاً لكونك عالق فيما لاتستطيع تجاوزه .
أميل لهذا البرد، ولا يخيفني أني أصافحه لوحدي،
أبعد الله عنّا وإياكم الحزن، فهو لا يزور قلباً إلا ويدمّره، ويجعل من صاحبه إنساناً تعيساً وحيداً، حتّى الشّعراء وصفوا بعض مشاعرهم الحزينة بأشعار تبكي لها العيون.
تمامآ كمآ توقعت
من يكترث بك حقاً إلهك وأمك والزاوية التي تتكدس بها بالغرفة.
أقوم بواجبي تجاه حُبنا أكتبك يومًا تِلو الآخر ..
ماذا لو أن القدر أختار أن يُنصفني أن يجعل جبال الجليد في داخلي تحرق داخلك؟