حملتُ جرائدي العربيةْ
وجلستُ لأقرأها
على ضفاف بحيرة جنيفْ
فَجْْأةً..
هَرَبَتْ مئاتُ الطيور، مَذعُورَةْ
كأنها خافتْ على ثقافة أولادها
من عناوين جَرَائدي..
وأخبار بلادي..
نزار قباني
حملتُ جرائدي العربيةْ
وجلستُ لأقرأها
على ضفاف بحيرة جنيفْ
فَجْْأةً..
هَرَبَتْ مئاتُ الطيور، مَذعُورَةْ
كأنها خافتْ على ثقافة أولادها
من عناوين جَرَائدي..
وأخبار بلادي..
نزار قباني
ينقل الى منتدى الخواطر والنثر .
شكرا