(من الموروث الفلكلوري :وردة اسگيتها من دمع العيون )
اكو بنية اسمها وردة تحب ولد اسمه خضير، صارت الحرب العراقية الإيرانية وتأسر خضير بالحرب. ...وصل خبر الأسر لاهله والمنطقة. ...وردة الفتاة المسكينة لاتگدر گدام أهلها تبچي خاف أهلها يحسون بيها ظلت تكبد بگلبها، گامت الخطابة تجيها لانها فارعة الطول صاحبة الوجه الخمري چنها خيزران وعيونها ولاية والخشم قلم، چنها فص قند، لكنها رفضت كل الخطابة والناس ماترحم اذا وحده بجمالها ترفض الزواج وظلت متانية أبو الياس، وأبو الياس ماوراه رجعة، طگت... روحها وقالت :
الك نية وترد
لو احني الشيب
حچي الوادم خضير شيب الراس
بنص أهلي ودمعتي مغورگة العين
مات الشوگ بيها ومات الإحساس
تعال. ......
وخورس حلوگ اليذمون
وتحني الشيب بيدك يا ابو الياس .
مااطول السالفة عليكم رجع خضير من الاسر، بس شرجع، وعساه لارد ولارجع. ........ رجع متزوج وجايب وياه مرته وابنه، سمعت وردة وما صدگت بالسالفة، صدفة شافت خضير يمشي هو وابنه بالشارع انصدمت ووكفت گباله وگالت :
ممنوتلك ماقصرت
مفگوسة عيني ولاشفت
رديتلي بحضنك ولد
تانيتك وعمري انسحگ
من فرگتك گلبي انشرگ
خلصت عمري بنص لحد.
رد عليها خضير وگال :
وردة وشرد اگلچ
بعد صار الصار
شگلچ شرد اجاوب
شحچي من أعذار
بيها القسمة لعبت
والوكت دوار .