بدأ الأمر برسالة غريبة ليقترب منها قائلاً,:
هل سيتوقف جمالك عند هذا الحد أم أنه سيزيد؟ ، أنا رجل أرغب في الإنتحار و لا أُريد أن يفوتني شيء.
بدأ الأمر برسالة غريبة ليقترب منها قائلاً,:
هل سيتوقف جمالك عند هذا الحد أم أنه سيزيد؟ ، أنا رجل أرغب في الإنتحار و لا أُريد أن يفوتني شيء.
سلكنا طريقًا طويلاً، نهمس بكلمات لم ندرك عواقبها.
^^
ترهقني فكرة وجودي وسط كل هذا الخراب ، ماذا لو منحتني يدك وهربنا معاً .!"
أخبرها سراً قائلاً:
"أنا الذي كنت أثقب إطارات سيارة والدك ليلاً وأساعده في إصلاحها صباحاً، لتتوطد علاقتي معه بشكل جيد ويقبل أن يزوجني بك"
^^
لا أستطيعُ أن أرفعَ الثِّقلَ عن كاهِلك، أنا فقط أشتِم معكَ العالَمَ ثمّ أربتّ على قلبكَ قليلاً، فإذا ابتسمت أعتذر لكَ عما فعلَهُ بك العالمُ و أحبكَ أكثر
كانت قوية رغم الانكسارات الخارجة من قلبها والمتشابكة كأغصان شجر منسية في خريف تشرين.!"
"لا أحد في هذا العالم قادِراً على تَفسير شُعورك الهَزيل ، ولا تَشويش أفكارَك ، ولا حيرَتك المُفرطة عِندما تَكون في حاجه لِلثبات والأرض تَهتزُ بك.!"
يل حسنك احس متوارد ويه نجوم
لا مو نجمه انت الكمر لو احله
من اشوفك كلبي يرجف والحنين يزيد ومثل ام على بنها من تحن سكته
اباوع بالسمه من اذكرك مرات اشوفك انت تضوي وانت مو انت
اسمك بالكلب دكيته الف مرات واحس اسمك قليله بكلبي كل دكته
شكد تشلع بكلبي بس احبك حيل
وحبك وسط روحي هيج وزعته