لجمال الروح حكاية ترويها العيون ..
صباح جميل مثل عينيكِ
لـآ مفرّ ، حقّـآ لم أجد شيـئا ولـآ شخصـآ يضمُنّـي إليـه عدآكٍ يـآ حروفـآ أدمنـت الفرآغ لِلُقيـآه .... أنـآ أهذي عـصرآ .. ألـيس في هذآ شيئٌ مُبتذل ؟
يعمى المُحبُّ عن الأخطاءِ لو كثُرت
فيمن يُحبُّ،ولا يرضى لهُ تعبا
ولا يرى سبباً يدعو لتفرقةٍ
وغيرهُ من هَباءٍ يُوجِدُ السَببا
آهٍ ياعم.. ألا زلت تبتسم!!!
في عتمة الضجر أقرؤك و لا أستطيع التوقف عن ذلك ..
حسسنا ، سأعترف ، لقد إشتقت إلى الكتابة بفضل شيء إسمه " كآذبة جدآ "
أششش لا تجهري بسري ^^
•
و يحدُث أن تنكسِر ، تُصبِح روحك مهشّمة من الوحدة ربما ، و قلبك مقسّم بين آثنين ، تتمزّق عضلات جرآء ممارسة الرّياضة ، تكفّ شرآيينك عن إيصال الدّم ، تنقطع أو تُخدش ..كلّـ هذا و يبقى جسدُك سليم ، و تظلّ تدّعي أنّكَ بخير .. نشكُر هذا الوعاء الذي يُغلّفنا لولآه لكنّآ عُرآة و ماكانت لأكآذيبنآ أدنى مصدآقيّة ..
تذكّرت أنّ لي فـُسحةً هُنا
و شعرتُ أخيرآ برغبة في العزف على الوترِ الأخير المُتبقّي
ربّما أنا سيئة .. بل أكيد
شُتات أفكار تُرآوِدنـ ي .. السوآد يطغى ..
يمتدّ و يمتدّ .. يغزو الرّوح فتغدو رمآديّة بالفعل ..