“في هذه البلدة لا يقدر الناس الصباحات, فهم يصحون فجأة على جرس منبه يقطع نومهم مثل ضربة فأس, ثم يدفعون بأنفسهم فجأة فى نشاط صاخب كئيب, قل لي كيف يمكن ليوم لطيف أن يبدأ بمثل هذه الوتيرة العنيفة الخرقاء, ماذا يحدث للناس الذين يبدأون الحياة كل صباح بصدمة إزعاج صغيرة بشكل ملائم يسمونه جرس منبه؟ في كل يوم يصيرون أشد تكييفًا مع العنف ومعتادين بصورة أقل على البهجة صدّقني, إن مصير شخصيات الخلق يتحدد بصباحاتهم
النقاش عبر الرسائل يكون أسوء من النقاش المباشر لأن الكلمات بدون نبرات الصوت تصبح أكثر قسوة من الواقع فالدماغ بطبيعته يميل إلى تأويل الكلمات لأسوء الإحتمالات كلما كانت الرسالة مجردة
لآ يمكن لأحدهُم الوصول لنقطة جدية معي
أكره القرب والثرثره الطويله
وكثيراً أكره العلاقات
يعجبني هذا ولا أنوي تغيير نفسي
أبداً .
يوماً ما، حين تكون الأمور بخير، ستنظر إلى الخلف وتشعر بفخر أنك لم تستسلم !
لان احبك ، رفضت تصديق انك تخليت عني.. وقلت ربما ربما كانت ظروفك أقوى منك..
ربما..!
ذات يوم سيصبح لي بيت بنفسجي و سأكون الياسمينة الوحيده فيه
كانت تعلم أنه لخطأ كبير لامرأة مثلها أن تقع في الحب..
بديت اشك
لا شيء يخيفني أكثر من الارتباط برجل تقليدي بحت .. ذوقه رديء في الملابس والكلمات .. رجل بليد لا مشكلة لديه بأن يفوت ولادة طفلنا الأول أو ذكرى زواجنا من أجل مباراة فريقه المفضل ..
لا يقرأ، لا يكتب، ليس لديه مايفعله وقت فراغه عدا التمدد وحشو معدته.. ممل ، تصرفاته متوقعة ، لا يعرف كيف يدهشني حتى في أبسط الأشياء كالكلمات الغزلية ..
لا يراني أكثر من امرأة تطبخ له في النهار وتدلله في المساء
وما بين الاثنين أكون " لا شيء "
رجل كهذا آمل أن يكون قد انقرض !!
• أنتِ جميلةه ؛
• كفقرة رآجعتههآ قبل الامتحآن ؛
• ووجدتهآ أول سؤال
رد مع اقتباس