هرم الناس وكانوا يرضعون، عندما قال المغني عائدون، يا فلسطين وما زال المغني يتغنى، وملايين ا للـحـو ن، في فضاء الجرح تفنى، واليتامى من يتامى يولدون، يا فلسطين وأرباب النضال المدمنون، ساءهم ما يشهدون، فمضوا يستنكرون، ويخوضون ا لنضا لات على هز القنا ني وعلى هز البطون، عائدون، ولقد عاد الأسى للمرة الألف، فلا عدنا ولاهم يحزنون!
احمد مطر