مملوكة الهوى دهراً
وقدراً يسكن عمري
تأسرني
ولوعةً تستبدني أوصاباً
وقلباً يفيض بالشوق مدراراً
فأيا منك وجعي
وليلاً دُجاه يسردني
حكايات انتظار
ووزر غيابك
يغدقني بثرثرة طيفك شوقاً
ومااجتنيته ، قد ساح احتراقاً
عند محرابك
ليشيك شغفي
ووحشةً تنسج شوقي اليك
وسهاداً موجوعاً يلعق جفني
فتصبني في فناء الروح
ممالك مضمخة بزفرات شوقك
وترقنني
.
.
مهـداة ..