هاي شلون غير الديموقراطية تكول نحترم رأي الأغلبية
ﻻ هههه ﻻن من انام لو معارك الموصل بصفي ما اكعد
[QUOTE=ღ hakan ღ;5231303]مشكلته؟
أفرضه عليك لإنه ميأذي الآخرين وإفادته إلك بس ... يعنيّ المنبة م رح يگعد أمه كامله بصوته ،،يمكن بهاي الأمه مريض او مسيحي او ملحد ،ميؤمن بـ الآذان
يحبون الطريقة القديمة؟! لعد تعال نروح نغزوا مدينة كافرة ونحتلها ونرفع الآذان بيها (فتوحات يعني)
....
الإسلام دين يناسب كل مكان وزمان(حسب قول رجاله) ... وهو دين يتطور مع الزمن ... بمعنى المنبه الكافر م رح يبطل صلاتك
بالمثال الأول اللي كان محترم هو اعتقاد المجتمع مو الحرية الفردية .. اعتقاد المجتمع بحرية شرب الخمر لأن الموضوع لو كان احترام حرية فردية ما كان اتخذت فرنسا موقف من الحجاب .. طيب ليش بالمثال الثاني صارت حرية فردية بالأكل في نهار رمضان ؟ صدكيني لو كان المثال معكوس لدافع صاحب المقال عن احترام خصوصية المجتمع و أدان اللي يأكل و يشرب !!! مو هذا اللي صار فعلا من استمات البعض في الدفاع عن حق فرنسا في حظر الحجاب ؟ .... تعجبني الموضوعية و الخروج عنها يضيع قيمة الفكرة .. بالمناسبة : لست على الضد من أكثر الجزئيات التي وردت في المقال ك الأذان بالمكبرات ... شكراً كات ع المقال
[QUOTE=ღ hakan ღ;5231333]عزيزي ... أنت بمجتمع خليط من الأديان ، زين شنو ذنبه المسيحي تگعدوه بالـ،٤ الصبح؟ ...أكو شعائر تتجاوز على الحريات ... يعني مثلاً لو إحنا بدولة مسلمة إسلام كامل مثل السعودية چان گوتلك إلهم حق بس هنا لا... ذكرتلك الإسلام دين مرن ..وهذا إلي يميزه عن باقي الإديان أنه يتناسب مع تطور المجتمع ... اقتنع لا تچفرني
سيريز هاكان وصلت رسالتك وأتمنى توصل رسالتي
بالنسبة لفرنسا فـ حظر النقاب جاء لأسباب أمنية أكثر من كونها عنصرية وضد المسلمين
وإذا أكو حظر للحجاب(مو النقاب) فـ الاسلاموفوبيا للأسف وبالآونه ألأخيرة إنتشر بالمجتمعات الغربية ، ودورنا كـ مُسلمين نصحح الصورة مو نزيد الطين بالموافقة على تقييد الحريات بإسم الدين والله...
بالمثال الأول والثاني جاء الدفاع عن الحرية الشخصية ...يشرب الخمر أو يفطر علناً ...بالنهاية يندرج هذا ضمن الأمور الشخصية...
ولابد من الإشارة الى أن تقديم الخمر من ضمن الواجبات المفروضة على موظفي الشركة...وهي ما ألتزمت بواجبها فـ حقهم يطردها
أنرت وأكثر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لكِ كات و للجميع
اعتذر كالاخرين مقدماً للمداخلة
تعقيبي سيكون على الخلاصة التي خرج بها الكاتب
" إن أصل الداء واحد. فالذي يوقظك فجراً ضد رغبتك في نوم عميق، والذي يسجنك لأنك أكلت ساندويش، يتشارك في الدافع نفسه مع من قتل الفرنسيين الأبرياء في نوفمبر الماضي. أصل الداء واحد، عش كما أريد أنا وإلا! اتبع أفكاري ومعتقداتي، فأنا على حق وأنت على باطل. عش كما أعتقد وأختار أنا، وليس كما تعتقد وتختار أنت. ليس كافياً أن أحيا حراً وأمارس اعتقادي، بل لا بد أن يعيش الجميع ما أراه أنا حقاً، وإلا فالعواقب وخيمة! "
لا اعرف كيف اصف رأي الكاتب دون ان ابدو و كأني انتقده لذلك حذفت وصفي له بالمبالغة
الاذان لا يرفع عبر المكبرات الا لتنبيه الناس و التذكير و الحث على الصلاة و هذا يشمل ايضاً طبعاً و بلا شك من لا يريد او يرغب بالصلاة في وقتها و الا لم يختم المؤذن اذان صلاة الفجر بقول " الصلاة خير من النوم " لم يجعل هذا اعتباطاً ابداً فالمعروف ان الناس نيام في هذا الوقت و لكن الصلاة خير من النوم و هذه حقيقة لذلك جعل الاذان لتذكيرنا بخير الاعمال و هي الصلاة و حثنا على ادائها في وقتها فنحن امة الاسلام المأمورين بالامر بالمعروف و النهي عن المنكر و النصح و التذكير و التنبيه و هذه هي نقطة التميز عن باقي الامم
البعض يفهم الحرية بشكل خاطئ جداً و اتصور الكاتب من ضمنهم و ان لم يدري
الحرية هي التحرر و الانعتاق من عبودية الرغبات و ميل النفس لارتكاب ما ترتكب مع العلم المسبق بان ما ترتكب خطأ و جداً احياناً
الحرية هي ليست الحق في ارتكاب الخطأ مع ضمان عدم التعرض و عدم الازعاج بالنصيحة و التذكير بما هو صحيح و الكاتب هنا يطالب ببساطة بذلك ، فاذان يرفع ليذكر بالصلاة و يحث من يتركها و يتكاسل عنها ان يؤديها يصمه بالتطرف و عش كما اريد ،،،،،الخ ، هو كمن يكسر المنبه او يرغب باخراسه و رميه لمجرد انه ايقظه للعمل و لكن المنبه هذه المرة هو من الله جل و علا فلا يعقل كيف يصبح ذلك تعدي على ما يسميه هو و البعض بالحرية
لم يأمرنا الله سبحانه و تعالى بشيء الا لانه فيه الخير و النجاة و السعادة لنا كبشر و التذكير بما امر به الله تبارك و تعالى واجب مع العلم المسبق بان ذلك التذكير لن يستساغ من البعض و حجة ذلك البعض هي رغبته ، رغبته بفعل ما هو خطأ رغم كونه خطأ و هو خطأ لانه فيه الضرر له و لغيره احياناً لكنها رغبته و من وجهة نظره يجب ان تحترم هذه الرغبة و تؤطر بمسمى الحرية و الدفاع عنها
وصف الحق بارتكاب المحرمات و الاخطاء دون رادع بالحرية هو فكر و اعتقاد بحد ذاته خاطئ
و هذا ما غاب عن فهم الكاتب ، فهو يرى في اذان يرفع عبر مكبر ليصل لاغلب القاطنين انتهاك لحريته و حريته تلك هي رغبته في فعل الخطأ و تجنب الصواب مع ضمان اخراس الناصح لذلك يرغب باخراس المنبه
و اخراسه للمنبه ايضا يشمل من سن قانون يجرم الافطار علناً و ايضاً غاب عنه ان ذلك القانون لم يوضع للتضيق على الناس و انما وضع لان من ضمن الناس من يرغب باخراس المنبه ايضاً و يجاهر بافطاره مع علمه المسبق بان ذلك محرم لانه خاطئ و هو خاطئ لانه مؤذي لمشاعر الصائمين و لكن ذلك لم يشكل رادع كافً له لذلك هو يجاهر بافطاره فوضع هذا القانون لان قانون الله جل و علا بالتحريم لم يشكل سبب كافي لردع ذلك البعض من الناس لذلك اضطر بعض اخر من الناس لوضع قانون يذكر تلك الشريحة بان ذلك محرم و لا يجوز ارتكابه مع وضع عقوبة رادعة لان البعض لا يرتدع الا عندما يعلم بوجود عقوبة دنيوية آنية
الفهم الخاطئ للحرية هو ما سبب الاعتقاد بأحقية اخراس المنبه ، لان المنبه ببساطة يذكر البعض بان ما تفعله خاطئ و ذاك هو الصواب لذلك يرجى تجنب الخاطئ و الاتجاه نحو الصواب ، حتى حق المنبه بان يذكر بذلك هو مستهجن من من يفهم حريته و ممارسته اياها بشكل بعيد جداً عن معنى الحرية الحقيقي و لا اعرف ان كان ذلك هو السبب في ما دفع الكاتب ليكتب موضوعه المذيل بتلك الخلاصة التي استعرضت سوء فهمه للاسباب التي من اجلها سنت قوانين معينة في الاسلام فهو تفضل فقط باستعراض لسوء ظنه بتلك الاسباب و بالاخرين فاصبحوا كالمتطرفين و يفهمون الاسلام بشكل خاطئ مع ان ذلك حتى لو كان حقيقياً فهذا لا يعطيه لا هو و لا غيره حق انتقادهم علناً و انما حق النصيحة فقط و هي لا تكون الا سراً او سرد معنى التطرف و تحذير الناس منه بشكل عام دون انتقاد او وصم فمن عاب اخيه بذنب لن يلبث الا ان يبتلى به كما قال رسولنا المصطفى محمد صلوات ربنا و سلامه عليه و اله و صحبه اجمعين
ختاماً ، نرجو فقط من من يزعجه التذكير و النصح و يطالب بالامتناع عنه بحجة تعتنق فكر خاطئ و هي " احترام الحريات " التحلي بسعة الصدر و التفهم و الاعذار لاننا كمسلمين مأمورين جميعا باداء النصحية و التذكير بالصواب و الامر بالمعروف و النهي و المنكر من دون ان ننسى انه ليس من الانسانية في شيء مطالبة احد بمراقبتك بصمت وعدم التدخل ابداً و انت تخطو بخطوات واثقة ثابتة نحو الهاوية و الهلاك او و انت تسبب الضرر لنفسك و غيرك و الحجة هنا انها رغبتك ( حرية )
و الاسلام هو الانسانية بانصع صورها لذلك يجب ان لا يصمت مسلم و هو يراقب اخ له في الدين او نظير له في الخلق يسير نحو حتفه طواعية دون ان ينبهه و ينصحه فذاك ابسط تصرف انساني تحلى به حتى الحيوان بنص القرآن الكريم عندما اخبرنا الله جل و علا عن طلب النملة لاخوانها بدخول مساكنهم فعذراً للبعض من اخواننا المسلمين و نظرائنا في الخلق مقدماً مع رجاء بسيط هو ان تتحملوا تصرفات المسلمين الانسانية متفضلين مع اجزل الشكر و اخلص الامتنان لكم مقدماً
عذراً للاطالة ان وجدت و امتنان و شكر لتقبل المداخلة و للموضوع لانه اتاح هذه المداخلة و بالتوفيق للجميع ان شاء الله