إ ختفى صوتي فراجعت طبيبي في الخفاء. قال لي: ما فيك داء. حبسه في الصوت لا أكثر… أدعوك لأن تدعو عليها بالبقاء ! قَدَرٌ حكمته أنجتك من حكم ( القضاء ( حبسه الصوت ستعفيك من الحبس و تعفيك من الموت و تعفيك من الإرهاق ما بين هروبٍ و اختباء. و على أسوأ فرض سوف لن تهتف بعد اليوم صبحاً و مساء بحياة اللقطاء. باختصار… أنت يا هذا مصابٌ بالشفاء !