النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

سجل دخولك بزيارة الاربعين

الزوار من محركات البحث: 0 المشاهدات : 446 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    أبو بنين الگرعاوي
    مشاكس و افتخر
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: ارض الحضارة البابلية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,347 المواضيع: 3,149
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 11417
    مزاجي: بكيفي
    المهنة: رائد في الشرطة الاتحادية
    أكلتي المفضلة: الدولمة البابلية
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ¥محبوب$القلوب¥
    مقالات المدونة: 16

    Rose سجل دخولك بزيارة الاربعين

    بسم الله الرحمن الرحیم

    اَلسَّلامُ عَلى وَلِىِّ اللَّهِ وَحَبیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى خَلیلِ اللَّهِ وَنَجیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللَّهِ وَابْنِ صَفِیِّهِ

    اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهیدِ اَلسَّلامُ على اَسیرِ الْکُرُباتِ وَقَتیلِ الْعَبَراتِ اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ

    اَنَّهُ وَلِیُّکَ وَابْنُ وَلِیِّکَ وَصَفِیُّکَ وَابْنُ صَفِیِّکَ الْفاَّئِزُ بِکَرامَتِکَ اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ وَاَجْتَبَیْتَهُ

    بِطیبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السّادَةِ وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ وَاَعْطَیْتَهُ مَواریثَ الاْنْبِیاَّءِ

    وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِکَ مِنَ الاْوْصِیاَّءِ فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعآءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فیکَ لِیَسْتَنْقِذَ

    عِبادَکَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَیْرَةِ الضَّلالَةِ وَقَدْ تَوازَرَ عَلَیْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْیا وَباعَ حَظَّهُ بِالاْرْذَلِ الاْدْنى وَشَرى

    آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاْوْکَسِ وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فى هَواهُ وَاَسْخَطَکَ وَاَسْخَطَ نَبِیَّکَ وَاَطاعَ مِنْ عِبادِکَ اَهْلَ

    الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاَوْزارِ الْمُسْتَوْجِبینَ النّارَ فَجاهَدَهُمْ فیکَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِکَ فى

    طاعَتِکَ دَمُهُ وَاسْتُبیحَ حَریمُهُ اَللّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبیلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَلیماً اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ

    اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ سَیِّدِ الاْوْصِیاَّءِ اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمینُ اللهِ وَابْنُ اَمینِهِ عِشْتَ سَعیداً وَمَضَیْتَ حَمیداً

    وَمُتَّ فَقیداً مَظْلُوماً شَهیداً وَاَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَکَ وَمُهْلِکٌ مَنْ خَذَلَکَ وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَکَ

    وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِعَهْدِاللهِ وَجاهَدْتَ فى سَبیلِهِ حَتّى اَتیکَ الْیَقینُ فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَکَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ

    ظَلَمَکَ وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِکَ فَرَضِیَتْ بِهِ اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنّى وَلِىُّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوُّ لِمَنْ

    عاداهُ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى یَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فىِ الاَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ

    لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِیابِها وَاَشْهَدُ اَنَّکَ مِنْ دَعاَّئِمِ الدّینِ

    وَاَرْکانِ الْمُسْلِمینَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنینَ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ الاْمامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّکِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ

    وَاَشْهَدُ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِکَ کَلِمَةُ التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ على اَهْلِ الدُّنْیا

    وَاَشْهَدُ اَنّى بِکُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِیابِکُمْ مُوقِنٌ بِشَرایِعِ دینى وَخَواتیمِ عَمَلى وَقَلْبى لِقَلْبِکُمْ سِلْمٌ وَاَمْرى

    لاِمْرِکُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتى لَکُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى یَاْذَنَ اللَّهُ لَکُمْ فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لامَعَ عَدُوِّکُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْکُمْ

    وَعلى اَرْواحِکُمْ وَاَجْسادِکُمْ وَشاهِدِکُمْ وَغاَّئِبِکُمْ وَظاهِرِکُمْ وَباطِنِکُمْ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,401 المواضيع: 62
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6916
    مزاجي: رِذَاذ
    المهنة: أتفيأ ظلالَها
    أكلتي المفضلة: مِنْ شمَائِلٍ ساجِدة
    مقالات المدونة: 39
    بسم الله الرحمن الرحیم

    اَلسَّلامُ عَلى وَلِىِّ اللَّهِ وَحَبیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى خَلیلِ اللَّهِ وَنَجیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللَّهِ وَابْنِ صَفِیِّهِ
    اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهیدِ اَلسَّلامُ على اَسیرِ الْکُرُباتِ وَقَتیلِ الْعَبَراتِ اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ
    اَنَّهُ وَلِیُّکَ وَابْنُ وَلِیِّکَ وَصَفِیُّکَ وَابْنُ صَفِیِّکَ الْفاَّئِزُ بِکَرامَتِکَ اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ وَاَجْتَبَیْتَهُ
    بِطیبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السّادَةِ وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ وَاَعْطَیْتَهُ مَواریثَ الاْنْبِیاَّءِ
    وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِکَ مِنَ الاْوْصِیاَّءِ فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعآءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فیکَ لِیَسْتَنْقِذَ
    عِبادَکَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَیْرَةِ الضَّلالَةِ وَقَدْ تَوازَرَ عَلَیْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْیا وَباعَ حَظَّهُ بِالاْرْذَلِ الاْدْنى وَشَرى
    آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاْوْکَسِ وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فى هَواهُ وَاَسْخَطَکَ وَاَسْخَطَ نَبِیَّکَ وَاَطاعَ مِنْ عِبادِکَ اَهْلَ
    الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاَوْزارِ الْمُسْتَوْجِبینَ النّارَ فَجاهَدَهُمْ فیکَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِکَ فى
    طاعَتِکَ دَمُهُ وَاسْتُبیحَ حَریمُهُ اَللّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبیلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَلیماً اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ
    اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ سَیِّدِ الاْوْصِیاَّءِ اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمینُ اللهِ وَابْنُ اَمینِهِ عِشْتَ سَعیداً وَمَضَیْتَ حَمیداً
    وَمُتَّ فَقیداً مَظْلُوماً شَهیداً وَاَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَکَ وَمُهْلِکٌ مَنْ خَذَلَکَ وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَکَ
    وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِعَهْدِاللهِ وَجاهَدْتَ فى سَبیلِهِ حَتّى اَتیکَ الْیَقینُ فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَکَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ
    ظَلَمَکَ وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِکَ فَرَضِیَتْ بِهِ اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنّى وَلِىُّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوُّ لِمَنْ
    عاداهُ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى یَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فىِ الاَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ
    لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِیابِها وَاَشْهَدُ اَنَّکَ مِنْ دَعاَّئِمِ الدّینِ
    وَاَرْکانِ الْمُسْلِمینَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنینَ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ الاْمامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّکِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ
    وَاَشْهَدُ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِکَ کَلِمَةُ التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ على اَهْلِ الدُّنْیا
    وَاَشْهَدُ اَنّى بِکُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِیابِکُمْ مُوقِنٌ بِشَرایِعِ دینى وَخَواتیمِ عَمَلى وَقَلْبى لِقَلْبِکُمْ سِلْمٌ وَاَمْرى
    لاِمْرِکُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتى لَکُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى یَاْذَنَ اللَّهُ لَکُمْ فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لامَعَ عَدُوِّکُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْکُمْ
    وَعلى اَرْواحِکُمْ وَاَجْسادِکُمْ وَشاهِدِکُمْ وَغاَّئِبِکُمْ وَظاهِرِکُمْ وَباطِنِکُمْ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ.

  3. #3
    من أهل الدار
    قصة صمت
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: العـراق ــ بغـداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,739 المواضيع: 246
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 20
    التقييم: 550
    مزاجي: الحمدلله والشكرعلى كل حال..
    المهنة: طالب
    أكلتي المفضلة: نعم الله لاتعد ولاتحصى
    موبايلي: عادي
    آخر نشاط: 23/December/2017
    مقالات المدونة: 52
    بسم الله الرحمن الرحیم

    اَلسَّلامُ عَلى وَلِىِّ اللَّهِ وَحَبیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى خَلیلِ اللَّهِ وَنَجیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللَّهِ وَابْنِ صَفِیِّهِ
    اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهیدِ اَلسَّلامُ على اَسیرِ الْکُرُباتِ وَقَتیلِ الْعَبَراتِ اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ
    اَنَّهُ وَلِیُّکَ وَابْنُ وَلِیِّکَ وَصَفِیُّکَ وَابْنُ صَفِیِّکَ الْفاَّئِزُ بِکَرامَتِکَ اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ وَاَجْتَبَیْتَهُ
    بِطیبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السّادَةِ وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ وَاَعْطَیْتَهُ مَواریثَ الاْنْبِیاَّءِ
    وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِکَ مِنَ الاْوْصِیاَّءِ فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعآءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فیکَ لِیَسْتَنْقِذَ
    عِبادَکَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَیْرَةِ الضَّلالَةِ وَقَدْ تَوازَرَ عَلَیْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْیا وَباعَ حَظَّهُ بِالاْرْذَلِ الاْدْنى وَشَرى
    آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاْوْکَسِ وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّى فى هَواهُ وَاَسْخَطَکَ وَاَسْخَطَ نَبِیَّکَ وَاَطاعَ مِنْ عِبادِکَ اَهْلَ
    الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاَوْزارِ الْمُسْتَوْجِبینَ النّارَ فَجاهَدَهُمْ فیکَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِکَ فى
    طاعَتِکَ دَمُهُ وَاسْتُبیحَ حَریمُهُ اَللّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبیلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَلیماً اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ
    اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ سَیِّدِ الاْوْصِیاَّءِ اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمینُ اللهِ وَابْنُ اَمینِهِ عِشْتَ سَعیداً وَمَضَیْتَ حَمیداً
    وَمُتَّ فَقیداً مَظْلُوماً شَهیداً وَاَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَکَ وَمُهْلِکٌ مَنْ خَذَلَکَ وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَکَ
    وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِعَهْدِاللهِ وَجاهَدْتَ فى سَبیلِهِ حَتّى اَتیکَ الْیَقینُ فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَکَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ
    ظَلَمَکَ وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِکَ فَرَضِیَتْ بِهِ اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنّى وَلِىُّ لِمَنْ والاهُ وَعَدُوُّ لِمَنْ
    عاداهُ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى یَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فىِ الاَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ
    لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِیابِها وَاَشْهَدُ اَنَّکَ مِنْ دَعاَّئِمِ الدّینِ
    وَاَرْکانِ الْمُسْلِمینَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنینَ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ الاْمامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّکِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ
    وَاَشْهَدُ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِکَ کَلِمَةُ التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ على اَهْلِ الدُّنْیا
    وَاَشْهَدُ اَنّى بِکُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِیابِکُمْ مُوقِنٌ بِشَرایِعِ دینى وَخَواتیمِ عَمَلى وَقَلْبى لِقَلْبِکُمْ سِلْمٌ وَاَمْرى
    لاِمْرِکُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتى لَکُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى یَاْذَنَ اللَّهُ لَکُمْ فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لامَعَ عَدُوِّکُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْکُمْ
    وَعلى اَرْواحِکُمْ وَاَجْسادِکُمْ وَشاهِدِکُمْ وَغاَّئِبِکُمْ وَظاهِرِکُمْ وَباطِنِکُمْ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ.

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال