تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسيارة كتب على زجاجها الحلفي "على عناد داعش، انا سني انقل الزوار مجانا"، في وقفة أصيلة تبين مدى التلاحم بين مكونات الشعب العراقي المسلم التي حاول الارهاب بث الفتنة والطائفية بينها.
خطوة قد يرى البعض انها صغيرة ولكنها كبيرة في معناها من حيث انها تعكس حالة ثقافية، مفادها ان الجميع بات يدرك حقيقة وهمجية وفساد عقيدة هذه الفئة الباغية (داعش)، فضلا عن انها تكشف عن حب جميع المسلمين بشتى مذاهبهم لأهل بيت رسول الله (ص).