كان هناك إمبراطوراً في اليابان يقوم بإلقاء قطعة نقد
قبل كل حربيخوضها

فإن جاءت صورة يقول للجنود " سننتصر" وإن جاءت كتابة يقول لهم " سنتعرض
للهزيمة"..
.
لكن الملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماًكتابة
بل
كانت دوماً القطعة تأتي على الصورة
وكان الجنود يقاتلون بحماسحتى
ينتصروا.

مرت السنوات وهو يحقق الانتصار تلو الأخر
.
تقدم بهالعمر فجاءت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر
فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً منبعده وقال له
: "
يا أبي ، أريد منك تلك القطعة النقدية لأواصل وأحققالانتصارات".
فأخرج الإمبراطور القطعة من جيبه ، فأعطاه إياها فنظرالابن..
الوجه الأول صورة وعندما قلبه
تعرض لصدمة كبيرة فقد كان الوجه الأخرصورة أيضاً
وقال لوالده : "أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات
...
ماذا أقول لهمالآن..أبي البطل مخادع؟".

فرد الإمبراطور قائلاً : "لم أخدع أحداً .
.
هذه هي الحياة عندما تخوض معركة يكون لك خياران
...
الانتصار والخيار الثاني .....الانتصار...
*
الهزيمة تتحقق......اذا فكرت بها **النصر يتحقق......اذا وثقتبه
*
لانتغلب على هموم الحياة بالحظ و لكن بالثقة بالله و ارادةالنفس--

تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش
-
بعد إجراء
المقابلة والاختبار (تنظيف أرضية المكتب)
، اخبره مدير التوظيف بأنة قدتمت
الموافقة عليه
وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر
البريد الإلكتروني. أجاب الرجل: ولكنني لا... املك جهاز كمبيوتر
ولا املك
بريد إلكتروني!!!!! رد عليه المدير (باستغراب)
:
من لا يملك بريد إلكتروني
فهو غير موجود أصلا
ومن لا وجود له فلا يحق له العمل.
خرج الرجل وهو فاقدالأمل في الحصول على وظيفة
، فكر كثيراً ماذا
عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات.
بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى
محل الخضار وقام بشراء صندوق
من الطماطم ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية
ويمر على المنازل
ويبيعحبات الطماطم . نجح في مضاعفة رأس المال
وكرر نفس
العملية ثلاث مرات إلى أنعاد إلى منزلة
في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار .
أدرك الرجل بان يمكنه العيشبهذه الطريقة
فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا يخرج
في الصباح الباكر
ويرجعليلا. أرباح الرجل بدأت تتضاعف فقام بشراء عربة
ثم
شاحنة حتى اصبح لديةأسطول من الشاحنات
لتوصيل الطلبات للزبائن.
بعد خمس
سنوات اصبح الرجل منكبار الموردين للأغذية.
لضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تامين
على الحياة
فاتصل بأكبر شركات التامين
وبعد مفاوضات استقر رأيه علىبوليصة تناسبه
فطلب
منه موظف شركة التامين أن يعطيه بريدهالإلكتروني!!
أجاب الرجل: ولكنني لا
املك بريد إلكتروني !
رد عليه الموظف (باستغراب):
لا تملك بريدا إلكترونيا
ونجحت ببناء هذه الإمبراطوريةالضخمة!!
تخيل لو أن لديك بريدا إلكترونيا
!
فأين ستكون اليوم ؟؟؟
أجاب الرجل بعد تفكير : فراش فيمايكروسوفت

----------------------------------------------

عِندمايَتحوَّلُ أَحدهم مِن شَخص حَيوي ، مُفعَمٍ بالجُنون ..
إلى كُتلةٍ ساكِنةٍ منالهُدوء .. فاعلَم أَنَّ أَحدهم حَطَمَهُ بِمطرقة الخِذلان ،, !
حَتى أَفقدهُالقُدرَة عَلى الابتِسام لاَي إنسسان ,, !
مهما حرصتــ على انتقاء كلماتكــستجد دوماً من يُسئتفسيرها

--------------------------------------------------------------
سئلنابليون
كيف استطعت أن تمنح الثقة في أفراد جيشك؟
فقال: كنت أرد بثلاث
منقال : لا أقدر
قلت له: حاول
ومن قال : لا أعرف
قلت له : تعلم
و من قال : مستحيل
قلت له : جرب

-----------------------------------------------------------

فرفعكأساً من الماء وسأل المستمعين
ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس منالماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
..
فأجاب المحاضر: لا يهمالوزن المطلق لهذا الكأس،
فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذاالكأس
فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء
و لو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم فييدي
و لكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف.
الكأس له نفس الوزنتماماً،
ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباءحياتنا في جميع الأوقات
فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباءسيتزايد ثقلها.
فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس
ونرتاح قليلا قبل أننرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا من وقت الى اخر
لنتمكن من إعادةالنشاط و مواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء
ومشاكل العمل و لا تأخذها معك إلى البيت،
لأنها ستكون بانتظارك غداً و تستطيعحمله.

-------------------------------------------------------
صادف شيخرجل
فقال له شيخ :
يا هذا ما يبكيك !!؟
قال الرجل :
...
أبكي على منأحببت ففارقني !

فقال له الشيخ :
ذنبك أنك أحببت من يموت،
لو أنكأحببت الحي الذي لايموت .
لما فارقك أبدآ
فما باقي إلا وجهه سبحانهوتعالى

-------------------------------------------------
يحكى عن رجلمسن خرج في سفر مع ابنه إلى
مدينة تبعد عنه قرابة اليومين،
وكان معهما حماروضعا عليه الأمتعة، وكان
الرجل دائما ما يردد قول: ما
حجبه الله عنا كانأعظم!!
...
وبينما هما يسيران في طريقهما؛ كُسرت ساق الحمار
في منتصفالطريق، فقال الرجل:
ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
فأخذ كل منهما متاعه علىظهره،
وتابعا الطريق، وبعد مدة كُسرت قدم الرجل،
فما عاد يقدر على حمل شيء،
وأصبح يجر رجله جرًّا، فقال: ما حجبه الله عنا
كان أعظم!!
فقام الابنوحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره
وانطلقا يكملان مسيرهما، وفي
الطريق لدغتأفعى الابن،
فوقع على الأرض وهو يتألم، فقال الرجل: ما حجبه
الله عنا كانأعظم!!
وهنا غضب الابن وقال لأبيه: أهناك ما هو أعظم مما أصابنا؟؟
وعندما شفيالابن أكملا سيرهما
ووصلا إلى المدينة، فإذا
بها قد أزيلت عن بكرةأبيها،
فقد جاءها زلزال أبادها بمن فيها.
فنظر الرجل لابنه وقال له: انظر يابني،
لو لم يُصبنا ما أصابنا في رحلتنا
لكنا وصلنا في ذلك اليوم ولأصابنا ماهو أعظم،
وكنا مع من هلك..

ليكن هذا منهاج حياتنا اليومية لكي تستريحالقلوب
من الوجل والقلق والتوتر
ولنحسن دائما الظن باللهالعظيـم
ولنتوكّل عليه في كل مسائلنا
ونكون على يقين كامل بأن الله هو أحكمالحاكمين
وهو أرحم الراحمين..
دوما دوما... حسن الظن بالله يامسلمين
اللّهم لك الحمد ملء الأرض والسماوات
ولك الحمد ملء ما شئت من شيءبعد

-----------------------------
لا تحمل هم انسان لا يحمل همك
و لاتفكر فى انسان لايفكر فيك
و لا تحاول الوصول لأنسان لايحاول الوصول اليك
و لاتحارب العالم من اجل انسان
لا يستطيع ان يحارب كبريائه مناجلك