فد يوم زوجة قالت لزوجها أبو فلان ماتگص هاية السدرة بالبيت؟ قال لها لويش؟ قالت له انا مرات بالبيت البس قصير وادنگ والزرازير تباوع علية، فرح هذا الرجل من كلام زوجته وجابلة طبر وگص السدرة وساواها وية الگاع، وادار وجهه إلى زوجته وباساها من جبينها، هذا الرجل يشتغل من الصبح لليل، فديوم طلع على باب الله ما وجد شغل رجع للبيت من وكت وقال ما افزز زوجتي من النوم تشلبه على السياج ودخل إلى الغرفة وشاف ماشاف. .... لگه زوجته مع عشيقها على الفراش، فاشتد به... الحزن والكدر وراح جاب صرة ولملم هدومه وقال بعد هاية الولاية ماادخلها البيها أم الزرازير، وهو يتنقل من ولاية إلى ولاية ،فشاف في ولاية الناس يتراكضون ويبحثون عن شيء ؟فقال شبيها هاي الولاية كل أهلها يتراكضون وخائفين فقالوا له خزنة الملك سرقت والملك انطانة مهلة يومين واذا مالكينة الخزنة راح يگص روسنا، وهو يمشي شاف رجل يمشي على أطراف اصابعة فقال لهم هذا منو؟ قالوا له هذا شيخ شلندخ، قال لهم ولويش يمشي على أطراف اصابعه قالوا يستحرم حتى مايسحگ نملة ويموتها، فقال عرفت الحرامي ودوني للملك، فقدموه للملك وقال يا ملكنا المعظم خزنتك سرقها شيخ شلندخ فقال ماذا تقول؟ هذا رجل نزيه فقال انا اقول عنده الخزنة فقال الملك اذا طلعت مو عنده راح اقطع راسك، فجابوا شيخ شلندخ وأول كفخة على علبتة اعترف بسرقة الخزنة، فالملك قال للرجل اشلون عرفت شيخ شلندخ الحرامي، قال ياجلالة الملك السعيد خوفك من هذولة وسولف قصة زوجته أم الزرازير وأسر الملك به واغدق عليه الهدايا ومن ذاك اليوم أصبح مستشار الملك