كانت تشبه ذلك السكون في اللوحة التي تخطف النظرات التي تحتار في التفاصيل الهائلة والخاصة، كانت هي اللحظة التي يتذكر فيها المرء حياته بأكملها، كما لو أنه يودعها
في لحظة ما ، تكون أمنيتك الوحيدة أن تعود لنفسك ، و ينتهى زمن البعثرة هذا
ماذا لو تلتوي اطراف الارض ونلتقِي
.
.
كيف تجرأ العالمُ وأفزعك؟
مع أنك كنت جالسة لا بكِ ولا عليكِ، تفكرين في طريقة تحوّل الجبال إلى آيسكريم للأطفال
. “لأولئك الوحيدون ، أصحاب الأمزجة المتقلبه ، الذين لا يكلمون أحد . - أنت لست وحدك ، نحن هُنا صديقي
:)
لم لست معي .. نجلس فوق سطح منزلي.. نشاهد النجوم.. نتحدث عن الحياة، وسذاجة العالم.. تحتضني بشدة، واهمس ف اذنك.. نبكي سوياً،، وننتحر معآ
. لنكن جنبًا إلى جنب، لا داعي لأن نكون في علاقة تحت مسمى ما، لنكن أصدقاء مرة،
و إخوة مرة، و أحباء مرة، ولا شيء مرة.. فقط لنكن .
هنا في الفراغ بين أصابعي، أُخبئك
كانت جميلة، للحد الذي يمكنك فيه تأليف معزوفة موسيقية، وأنت لا تعرف كيف تعزف !