الطبيعة
التي نراقبها بنظرات
أليفة
هي واسعة
كعقولنا
حين تستعيد الذكريات
في لحظة من لحظات الفكر..
تفتش في الليل والضياء
وتتجاوب
مع العطور والألوان المتنوعة
بلا ضجيج ولاكلل ..
وهذهـ الأصوات التي ملئت
هذا الكون الفسيح
غالباً ماتتناغم مع الأرواح
حين تترنح
بلهفة الشوق والشغف.
فدعونا
ننير عقولنا بثنايات الأمل
كي لانهزم في بداية الطريق
ونصبح اضحوكة
ما بين اقدارنا وجنبات الجهل.؟