كيف أعود لك؟ ومرارة أيّامي معك لازلت أشعر بها في فم عمري، صامدة أمام أمواج حزني منك .. فما تبقى من العمر لن يكفي لأن أنفقه زاداً في غيابك .. أنت قد علّمتني كيف أحبك إلى الحدّ الذي نسيت به الدنيا وما حوته .. بينما استكثرت تسقي قلبك على جفاف روحي .. كن بخير فقط لأجلي..
لاني احبك فلا اتمنى لقلبك ان ينبض وجعا حتى وانت بعيد عني