حين أسندت رأسها .. تحولت لحظاتها الغائبة في عتمة الأرق , لأغفاءة جديدة .. لايكسر عنقها الخوف من فزع
رب قدر يُساق إلينا خير من ألف حلم
لم يبقى من اللقاء ... الا زفرات الغبطة والحنق من ساعات نهار يوم من يونيو .. كأنه لحظه
تأرجحي بــ حبال قلبه ... و أمرحي