ليته يشعر بالنعاس .. ويكف يفضح شجونه بين السهارى ... و تمتمات السكارى
أنكِ أتزاني في هذا العالم المُضطرب وإِني اكره الميل عنك.
هاهي الشمس تذهب حيث تريد .. دون الغاية .. دون القيود و أغلال الوعود .. و ها هو الليل يدس نفسه
تلك المتخمة بالظل الخائف من جديد ..!
فــ أهلاً أهلاً بمداد الغفران فيك .. رمضان
أشتاق لنفسي القديمة التي لا تحمل هما ولا تبالي لأمرا