حَييتُ سفحكِ عن بعدٍ فحيني يادجلةَ الخير يا اُمَ البساتينِ
حييتُ سفحكِ ضمآناً ألوذ به لوذ الحمائمِ بين الماءِ والطينِ
يادجلة الخير يا نبعاً اُفارقه على الكراهةِ بينَ الحينِ والحينِ
إني وردتُ عيونَ الماء صافيةً نبعا ًفنبعاً فما كانت لترويني
يادجلة الخير هانت مطامحنا حتى لإدنى طِماحٌ غيرُ مضمونِ
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى العراب ; 28/October/2012 الساعة 3:38 am