دوم أحدق
بقلبي
على شفير الأموات
وأبتسم لنفسي الشاردة
من سرادقات وأهواء الفناء..
كي تلملم
ماتبقى لها من لحظات
فارهة
وتترك الأنين وعاديات الأحزان..
فكل شيء
على
أبواب الرحيل والأنتهاء..
وقد
احتوتنا صوامع الأقدار
فتأمل
كي تدرك من أنت
أيها الغافل
ومن قادك وأحتواك..~