كُل الأمور المقسومة لنا خيرة
حتى وإن كآنت وجعاً فالحمدُ لله دآئماً وأبداً
قصه جميله .... واحد عشك وحدة خطبها
ابوها ما اطاها ودالهم سيد
وده دارمي للبنية كال بي :
صاحب بخت ينزار وديته الكم
أو لو طلع زعلان يحرگ اهلكم
البنت افتهمت قصده .
ابوها هم ما اطاها. وي ما طلع السيد
كامت وحركت الصيرة وخلت النار تلعلع
وصاحت:
يا بوية وجت نار بالصيرة تلعط
ماتطفة لوهديت اعليها الف شط
وصار صياح وهوسة وفزعت الوادم اطفي
والعاشگ ملثم بنص الوادم ويصيح حركهم السيد
ابو البنت راح ركض ورا السيد
وكاله:
بطلنه ذاك الراي صار التريدة
بَِّس لاتوج الدار نارك شديدة .
ههههه.لا عزيزي مصطفى ما تكدر عليه.....طلاب المسائي وما ادراك ما المسائي .....لعبوا فلك بالقاعات الامتحانية ....شباب ومراهقين وما يهمهم يطكون ويضربون ويغلطون ويضحكون وبس اجيت 10 دقائق والكل سكوت مطبق.....مو بالخوف ......لا وانما بالاسلوب التربوي والمحبة والاحترام والحمد لله خلصت على خير
رساله للي بالي
غيابك نهايه الدنيا
يابة اليوم داموا طلاب المرحلة الاولى
خطية مصدووومين