الكتَابَهہّ ليَسٌتَ تَسَليَهہْ ومٌلأ لفرَاغاتَ السٌطوَرَالكتَابَهہْ مَنهَكهہّ جَدَاً للصَادَقيْنّ لأنہَا تكتبَہْمَ بعَدَ أنْ تبَكيَہَمٌ..
لَيسَ لِي يَد فيُ إبَقاء الكُثِيرينُ حُؤلِي فَ مُثَلمَا اقَتُربَؤا بِاخُتَيارهُم سَأجُعَل بُعَدهُم بِاخُتيارهُم ايضُا..![]()
وحِينّ أجلِسُ بمُفرَديْ قَد يَظنُ البَعضّ أنَهُ إكتئابٌ وَ أنا ﻵ اَرىْ أنهُ كَذلِك بَل إنهْا لحَظةُ رَاحَه من ضَجْيجِ الحّياهً المٌتعِبَه..![]()
لّنَ تموتََ من فَرآقَ مَنَ تحُبَ ﯙلكَنّ بعَيدَاُ عَنّ آلكذَبّ سَ تَتَـألـمْ كَثـيرَاََ..
الحَياة رَدّ وَدَينْ سَيَلعَبْ القَدرّ اٌعجٌوبَتَہ وٌ سَـتَحتَاجّ يَومَاً لِمَنْ يٌسَاعِدٌكّ فَارحمّ تُرحمّ..![]()
الكِبرِياءُ : مُسِنٌ فضَّلَ عُكَّازهُ كَي تقِيہِ شَرَّ ﺎلسُّقُوطِ ، رُغمَ جَمِيعِ تِلكَ ﺎلأيادي ﺎلمُمتدَةُ إليہِ..
شُكرٱ علىّ منْ تَجآهُلنيّ و ٱبتعدَ رغمَ ٱنهہّ سَكنْ بِ قلبيْ ، وشُكرٱ علىّ منْ جعلنيّ ٱحبهْہ ؤتعمدُ ٱلغيٱبْ..