أذكر تلك المقولة الساخرة: ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كل شيء. وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
أذكر تلك المقولة الساخرة: ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كل شيء. وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر
ما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة، حتى تحدث. والتي نعتقد أنها لا تحدث سوى الآخرين، وأن الحياة لسبب أو لآخر ستوفر علينا كثيراً منها، حتى نجد أنفسنا يوماً أمامها.
يعجبها مني أن أحبها، ويطربها أن أشقى في سبيلها.
كُن وحيداً فالوحدة جميلة لا ألم لا اشتياق، ولا فراق وربما لا مشَاعر وهكذا أجمل.
أحتـــرتُ ماذا أكتبُ فيكـِ ياكلَ الحنان .. فأنتِ كل شيء بالنسبة لي في دُنيتي الصغيرة ..
أحتـــرتُ هل أصفُكي " ملاك " فيتهمونني الناس بالمبالغة .. ؟
أم اصفُكي بـ " الكاملة " فيلومونني بحجة إن لا أحد كامل في هذهِ الدُنيا .. ولكنني أراكي كما أُريد .. وأصفُكِي كما أُريد ..
أنتِ تلكَي الإنسانة .. تلكَ الصديقة الوفية المخلصة .. تلكَ الصادقة التي أحسُ معاها بالأمان ..
إنكي صديقتي وتوأم روحي .. وملاكيّ البريء .. إنكي أفضلُ وأغلى واثمنُ كنزا ً أمتلكه ..
فأرجوك أبقي معي .. أبقي صديقتي فإني أحتاجُك
كوني بالقرب دوما