في اخر الليل يختبيء في داخلي الحنين ،كانه يسكن في بيوت مهجورة ليس لها ابواب ،نوآفِذها مخلوعة تعيش فيها عجوز تحتفظ بصورة شخص غائب ذلك الغائب انتظره الا انه لا يعود
في اخر الليل يختبيء في داخلي الحنين ،كانه يسكن في بيوت مهجورة ليس لها ابواب ،نوآفِذها مخلوعة تعيش فيها عجوز تحتفظ بصورة شخص غائب ذلك الغائب انتظره الا انه لا يعود
التعديل الأخير تم بواسطة علي الموسوي الموسوي ; 31/October/2016 الساعة 5:16 pm
عاشت الايادي
شكرااا عمو
روعة
تشكرات عمو رائعه بحق.