المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب وحملتها فـوق اليدين منـارةً حتّى بها من مقـلتيها احتمـي حواء عفوك إن تجـاسَر لحظةً قلـمي وألهمـه فؤادُ متــيم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب حواء عفوك إن تجـاسَر لحظةً قلـمي وألهمـه فؤادُ متــيم فلتعـذريه لأنّـه في حضــرةٍ لبـّى بها قلبي بشـعرٍ محـرم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب فلتعـذريه لأنّـه في حضــرةٍ لبـّى بها قلبي بشـعرٍ محـرم فلأنـك الرؤيـا تشد سـواحلي صوب اغترابي في هياج الأنجم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب فلأنـك الرؤيـا تشد سـواحلي صوب اغترابي في هياج الأنجم كانت نبوءتُها تساقطُ جذعَهـا رطبـاً فتجمعه يـداي على فمي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب كانت نبوءتُها تساقطُ جذعَهـا رطبـاً فتجمعه يـداي على فمي حتّى استحالَ كواكباً فيءُ الندى فيهـا وحاط قصيدتي كالمعصم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب حتّى استحالَ كواكباً فيءُ الندى فيهـا وحاط قصيدتي كالمعصم حواء كم ماجت شواطئُ ثغرها في مقلتي عبثاً فترجعني ضمي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب حواء كم ماجت شواطئُ ثغرها في مقلتي عبثاً فترجعني ضمي من بحرها حتّى لأحملَ جبهتـي تيهاً علـى مرآة معنىً مبـهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب من بحرها حتّى لأحملَ جبهتـي تيهاً علـى مرآة معنىً مبـهم وأجـرُها جرّ الصليبِ لراهـبٍ أعيته صومعةُ الجمال المـلهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب وأجـرُها جرّ الصليبِ لراهـبٍ أعيته صومعةُ الجمال المـلهم فكأنما في الروح رسمُ خيالهـا قد حـاط أخيلتي بذاك المبسم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب فكأنما في الروح رسمُ خيالهـا قد حـاط أخيلتي بذاك المبسم وكأنها كالغيـمِ غيـثٌ هاطـلٌ يغفو بأفنـانِ الرحيقِ المـفعم
قوانين المنتديات العامة
Google+